الصفحه ٣٧٠ :
وإلى جانب هذه
البيوتات التي اشتهرت في الحديث ، والفقه ، وقراءة القرآن الكريم كان هناك بيت آخر
له
الصفحه ٣٧٢ : ، بل كانت له معرفة
جيدة في علم النجوم أيضا (٢).
ثم أبو شجاع محمد
بن أحمد بن دواس القنا (ت ٦١٦ ه
الصفحه ٤٤٢ :
٢١١ ـ «تاريخ
الفلسفة في الإسلام» ترجمة : محمد عبد الهادي أبو ريدة ، مطبعة لجنة التأليف
والترجمة
الصفحه ٤٤٣ :
٢١٩ ـ «الأعلام»
١٠ أجزاء ط ٢ (بدون تاريخ).
زكي
: أحمد كمال.
٢٢٠ ـ «الحياة
الأدبية في البصرة
الصفحه ٤٤٤ : (١٣٩١ ه / ١٩٧١ م).
العبود
: عبد الكريم توفيق.
٢٢٩ ـ «الشعر
العربي في العراق من سقوط السلاجقة حتى
الصفحه ٤٤٥ :
٢٣٦ ـ «الحياة
السياسية في العراق في العصر العباسي الأخير» مطبعة القضاء ، (النجف ١٩٧١ م).
القمي
الصفحه ٣٩ : كان قد أدرك تحرّج موقفه وضعفه ، فهرب إلى بغداد
، فأضرموا النار في معسكره ونهبوه (٢). ولما علم أمير
الصفحه ٨٢ : «مدوا
أيديهم في الأموال ، وفرطوا فيها ، وفرقوها» فحبسه صدقة ، ثم ضمن واسطا إلى حماد
بن أبي الجبر ابن عم
الصفحه ١٤٤ : (١).
وقد أقام بعض
هؤلاء المقطعين ببغداد (٢) ، وكان المقطع يبعث من قبله شخصا ينوب عنه في الولاية ،
فالأمير
الصفحه ١٤٨ :
الناظر :
إن هذه الوظيفة ،
على ما يبدو ، كانت قد استحدثت بواسط في العصر البويهي ، لأننا لم نجد ما
الصفحه ٢٠٥ :
ب ـ ذكرنا سابقا
أن أسواق واسط كانت كبيرة تمتد من دار الإمارة الذي كان يقع في وسط المدينة إلى
شاطى
الصفحه ٢٦٦ : متعددة ، فأسس وزيرهم نظام
الملك مدارس خاصة بالفقهاء الشافعية في مدن العراق والمشرق (١) وكان من شروط
الصفحه ٢٧٠ : م (٢) ودرس الفقه في المدرسة التي انشأها والده بواسط ـ كما سبق
أن ذكرنا (٣) ـ ثم قدم بغداد سنة ٥٩٤ ه / ١١٩٧
الصفحه ٢٧٩ : والكوفة وبغداد في عنايتها باللغة والنحو وذلك لعدم
ظهور اللحن وتحريف الكلمات فيها كما حدث في البصرة والكوفة
الصفحه ٢٨٢ : ء الواسطيين ممن عاشوا في هذه الفترة لا يتسع المجال لذكرهم (٥).
أما أغراض الشعر
فهي : الوصف والمديح والغزل