الصفحه ١٧٧ :
بواسط ما قدمه
مسكويه ، فقد ذكر أنه في سنة ٣٤٧ ه / ٩٥٨ م (١) أعطى معز الدولة للجند الأتراك أراضي
الصفحه ٢٢٣ :
١ ـ المؤسسات
التعليمية
أ ـ المساجد :
لقد تم تدريس
العلوم الدينية واللغوية في المساجد
الصفحه ٢٢٦ :
وغيرهم كثير لا
يتسع المجال هنا لذكرهم (١).
وأخيرا لا بد من
الإشارة إلى أنه جاء في المصادر ذكر
الصفحه ٢٢٨ :
إن هذه الأسئلة لا
نجد لها جوابا في النصوص المتيسرة لدينا ، ولكن من المرجح أنه لا يوجد نظام معين
الصفحه ٢٣٩ : صنف كتابين آخرين هما : «خطط مصر» (٥) و «الدر المنضود
في عجائب الوجود
الصفحه ٢٤٠ :
د ـ الربط :
لقد تحدثنا عن
الربط التي أقيمت بواسط في أثناء الكلام عن التطور العمراني الذي حدث في
الصفحه ٢٤٣ : بندار القلانسي المقرىء (ت ٥٢١ ه / ١١٢٧ م) يقرىء الناس القرآن
الكريم في داره ويمنحهم الإجازات (٣).
وأن
الصفحه ٢٤٦ :
شيوخ القراء في
هذه المدينة منهم أبو العز القلانسي ، وأبو المجد محمد ابن محمد بن جهور ، وأبو
القاسم
الصفحه ٢٤٧ :
رحل في طلبه سنة
٤٦١ ه / ١٠٦٨ م إلى بغداد (١) ثم إلى «أوانا» وقرأ بها على أبي الفوارس محمد بن
الصفحه ٢٨٦ : بالعمر
دهري
أو يقضي العمر
عمري
مر لي في العمر
يوم
لا أجازيه
الصفحه ٣١٧ :
ولعل أبرز عالم
اشتهر في علوم الرياضيات في هذه المدينة هو أبو الفضائل جعفر بن محمد بن عبد
السميع
الصفحه ٤٤١ : ـ «الصابئون
في حاضرهم وماضيهم» ط ٣ ، مطبعة العرفان ، صيدا ـ لبنان (١٣٨٢ ه / ١٩٦٣ م).
حسين
أمين : ٢٠٤
الصفحه ١٩ : معلومات فريدة عن الحياة الاجتماعية بواسط لا نجدها في سواه من المصادر فقد
ذكر عددا من الجواري والغلمان
الصفحه ٣٣ :
خرج بجكم من واسط
لنجدة جيشه ، إلا أن توزون أعلمه بانتصاره على البريديين وهو في الطريق (١) فعاد
الصفحه ٥٦ : في أمر الصلح ، وأعطاه الأمان إلا أن ابن بقية
أصر على موقفه وكتب إلى عضد الدولة قائلا : «إنني أفلت