الصفحه ٣٠ :
ويذكر الصولي أنه
في سنة ٣٢٧ ه / ٩٣٨ م ، استولى البريديون على واسط (١) ، بينما تذكر مصادر أخرى أن
الصفحه ٣٧ : والأتراك ، فاشتبك الفريقان عند قرية «كيل» (٢) في عدة معارك ضارية استمرت خمسة أيام ابتداء من ٣٠ ذي
القعدة
الصفحه ٤١ :
نحو الموصل ، فدخل
توزون بغداد بدون مقاومة (١).
لم يتردد البريدي
في اغتنام هذه الفرصة لقصد واسط
الصفحه ٤٢ :
الفريقين معركة انتهت بهزيمة قوات ابن حمدان ، فعاد منسحبا إلى واسط (١).
ويبدو أن توزون لم
يكن جادّا في
الصفحه ٤٥ : جيشه إلى واسط ، أما الوالي فقد نزل مع جماعة
من غلمانه في بستان في قرية «خسرو سابور» (٢) ليرتاح ، فأحاطت
الصفحه ٥٣ : امتنع عن دفع هذا المبلغ ، وعاد بختيار بجيشه إلى بغداد ودخلها في رجب سنة
٣٦١ ه / نيسان ٩٧٢
الصفحه ٦٠ : واسط سنة ٣٧٦ ه / ٩٨٦ م فاستولى عليها ورتب العمال فيها (١). ثم سار شرف الدولة من الأحواز على رأس عساكر
الصفحه ٦٣ : مشرف الدولة سنة ٤١٦ ه / ١٠٢٥ م استقر رأي
الجند ببغداد على أن يخلفه في الحكم أخوه «جلال الدولة» أمير
الصفحه ٦٧ : القائم بأمر الله عشرة آلاف دينار ومعها هدايا كثيرة ، ثم سار إلى بغداد
ودخلها في رمضان سنة ٤٣٦ ه / آذار
الصفحه ٩٥ : ناظرها وأمرهما بالمسير إليه للقائه ،
فسارا إليه وأقاما في النعمانية مقابل عسكره.
فلما أرسل شملة
ابن
الصفحه ١٠١ :
١ ـ التطور العمراني
أنشئت مدينة واسط
سنة ٨١ ه / ٧٠٠ م في الجانب الغربي من دجلة (١). وكانت في
الصفحه ١٠٩ :
وإلى جانب ما تقدم
فقد أشارت المصادر إلى وجود مشاهد بواسط منها : مشهد العلويين ، الذي كان يقع في
الصفحه ١١٢ :
إن الحفائر
الأثرية التي أجريت بواسط دلت على أن هذا الجامع كان قد تهدم في سنة ٤٠٠ ه / ١٠٠٩
م على
الصفحه ١٣٠ : على معظمها الحروب والاضطرابات التي قامت في هذه المنطقة ، مما أدى إلى انغمار
الأراضي بمياه الفيضانات
الصفحه ١٥٥ : وتقليده يصدر ببغداد عهد مكتوب من
الخليفة أو قاضي القضاة ، تحدّد فيه صلاحيات القاضي وواجباته ويخلع ، عليه