الصفحه ١٩ : المصرية لزم أن ينتحل المذهب الإسماعيلي ، وينسلك في سلك الإسماعيليّين ، لأنّ المذهب الرائج في مصر ـ يومذاك
الصفحه ١٠٤ : ، لأنّه اسم مفعول من أَسْنَدَ الحديثَ إذا رفعه إلى النبي صلّى الله
عليه وآله وسلّم حيث يرفع المؤلِّف أو
الصفحه ١١٢ : ، فلابدّ أنْ يكونوا كلّهم ممّن يقال فيه « أسند ابن عقدة عنه » !
( وبعبارة اُخرى ) : إنّ ابن عقدة إذا
ذكر
الصفحه ١٢٢ :
ذلك الإمام.
* * *
وإذا تمّت هذه الأمور ، ثبت أنّ الرواة
المذكورين ، لهم روايات مسندة كذلك
الصفحه ١٩٢ : إسحاق أما علمت أنّ المؤمنين
إذا التقيا فتصافحا أنزل الله بين إبهاميهما مائة رحمة ، تسعة وتسعين لأشدّهما
الصفحه ٥ : العميق. لأنّ ألوان الرؤية التراثية في زماننا هذا متشعّبة :
فمنها ـ مثلاً ـ لون يقدّس الماضي على
علّاته
الصفحه ٢٧ : « رياض العلماء » (٣٢)
وهو بعيد جداً ، لأنّ المفيد توفّي عام ٤١٣ هـ ، والقاضي بعد لم يبلغ الحلم لأنّه من
الصفحه ١٣٨ :
والتعبير بأنّه يروي « نسخة » ، قرينة
على أنّه ـ أي ابن الأشعث ـ ليس هو المؤلّف لأنّه أولاً : مجرد
الصفحه ١٦٦ :
لأنهُ يجوز أن يَعُمّا
تالٍ كذا المحمول حيث عمّا
والعكس للسالبةِ الكلّيهْ
الصفحه ١٩٧ : : لأنّه اشتقّ للمؤمن [ اسماً ] من أسمائه تعالى ، فسمّاه مؤمناً ، وإنّما سمّي المؤمن لأنّه
يؤمن [ من ] عذاب
الصفحه ١٢ :
المخطوطات وخواتيمها.
وقد شاع هذا المفهوم حتى أصبحت نسبة هذه
الأشعار مجهولة .. لأنها صارت شعار اُمّة
الصفحه ١٦ : ، لأنّه وليَ قضاء طرابلس عشرين سنة أو ثلاثين ، مات ليلة الجمعة لتسع خلون من شعبان سنة إحدى وثمانين
الصفحه ٢٠ : بالدراسة والتعلّم قبله بخمسة عشر عاماً ، لأنّه تولّد عام ٤٠٠ هـ أو قبله بقليل وولد الشيخ الطوسي عام ٤٨٥ هـ
الصفحه ٤٦ : العلم التخلّف عن حفظ حديث أسماء ، الذي روي لنا عنه صلّى الله عليه وسلم لأنّه من أجلّ علامات النبوّة
الصفحه ١٠٣ : اعتبار بعيد ، لأَنّه ليس كلّ حديث معتمداً كذلك.
وأمّا
الكتاب المسمّى بالمسند :
فقد قال الكتاني عنه