الصفحه ١٧٣ : كلامهم ، وسيل مدادهم ، فللّه درّهم ، وعليه أجرهم.
الكتاب
:
لست بصدد تعريف الكتاب مضموناً ، فاسمه
كفيل
الصفحه ٨ : لأن
العجلة مظنّة السهو والوهم ، وليجرب المحقق نسخ المخطوط الذي يبغي تحقيقه ـ والنسخ مرحلة يسرع فيها
الصفحه ٢٦ :
ويقول المحقق الشيخ محمد واعظ زاده في
تقديمه على كتاب « الرسائل العشر » :
وفي هامش النسخة من كتاب
الصفحه ٩ : أن يفعل شيئاً من هذا فعليه أن يشير إلى ما أصلح أو زاد أو نقص ، بحيث يتميّز عمله وعمل صاحب الأصل
الصفحه ٨٠ : .
زاد المعاد
( دعاء ـ فارسي )
تأليف
: المولى محمد باقر بن محمد تقي المجلسي (١١١٠
الصفحه ٩٢ : ).
* عبدالباقي بن إبراهيم بن مصطفى بن عبدالله المشهور بجقجي إبراهيم آغا زاده ، يوم الإثنين أواخر ذي الحجّة ١٠٧٢
الصفحه ١٩٨ : : استأذنت مولاي أبا إبراهيم موسى بن جعفر عليهما السلام في خدمة القوم فيما لا يثلم ديني ، فقال : لا ولا نقطة
الصفحه ١٦١ :
بالوضع والقصد مُركَّبٌ كَقُلْ
فتامٌ ، وذاك : إمّا خبرُ
أو هو إنشاءٌ كيا قومِ
الصفحه ٤٥ : .
أقول : ونظراً لكثرة طرق هذا الحديث وغزارة
مادّته أفرده بالتأليف جمع من أعلام القوم منهم :
١ ـ أبوبكر
الصفحه ١١٩ : في أحد الأبواب عن التصريح بأنّه من أصحاب الإمام المعقود له الباب
، لأنّ شرطه في الكتاب ، والمعنون به
الصفحه ٢٣ : إذا اختلطا وكان
الأغلب والأكثر المطلق فهما مع التساوي كذلك ؟
فقلت له : إنّما أقول بأنّه مطلق إذا
كان
الصفحه ١٠١ : ، إلّا إذا كان الإسناد بمعنى ذكر السند ، كما يقال أسْنِدْ هذا الحديث ، أي اذكر سنده ، فهو مجاز ، لأنّ
الصفحه ١٩٥ : في حديث مع أصحابه ، فلما نظر إليّ قطع الحديث ثم قال : لأن أسعى مع أخ لي في حاجة حتى تقضى أحبّ إليّ من
الصفحه ٢٩ : ، ومزاولة
طويلة شغلت عمر المؤلف مدة لايستهان بها ، وعلى ذلك فهو ألّف الكتاب بعد تخلّيه عن القضاء لأنّه اشتغل
الصفحه ٢٢ : والتفّاح مثله.
فقلت له : إذا قال في هذا مثل ما قاله
في الحنطة علم فساد قوله بما ذكرته من أنّ العين واحدة