الصفحه ٩٨ :
المسلمين وشفعاء يوم الدين .
وبعد
: فإني وجدت ممّا يعترض الباحث في أحوال الرواة ، والمراجع لكتب الرجال
الصفحه ١٠٨ : يجدُ أنّ أكثر الرواة عن أحدٍ من الأئمّة يروون عن ذلك الإمام بواسطة وبدونها مع بعد خفاء مثل هذا على
الصفحه ١١٦ : الضمير المثنى ، بعد ذكر اسمين موصوفين بالكلمة فبقول مثلا : جناب ابن عائذ وابن نسطاس العزرمي : أسند عنهما
الصفحه ١٣٤ : كتبنا الحديثية ، كما أشرنا إلى ذلك سابقاً ، والذي يبدو لي بعد ملاحظة الأسماء في قائمة
الموصوفين : أنّ
الصفحه ١٥٨ : التهذيب » يأتي بعنوان « مهذّب التهذيب » ويسمى بكلا الإسمين ، لأنّ ناظمه ذكر في أوّله :
وبعد
هذا
الصفحه ١٦٠ :
إذ
صعدوا معارج التحقيقِ
وبعدُ
، هذا « غايةُ التقريبِ »
مهذِّبٌ
« لمنطق
الصفحه ١٧٣ : على أعدائهم ـ أعداء الدين ـ من الآن
إلى قيام يوم الدين .
أما
بعد : فمن نعم الله على عباده أن سنّ لهم
الصفحه ١٨٥ : ، ودفع المكروه عنهم ، فإنّه ليس من الأعمال عند الله عزّ وجلّ بعد الإيمان أفضل من إدخال السرور على
الصفحه ١٩١ :
» (٦)
.
٣٥
ـ وقال أبو عبد الله عليه السلام لبعض أصحابه بعد كلام تقدم : إنّ المؤمنين من أهل ولايتنا وشيعتنا
الصفحه ١٩٥ :
أدعَكَ
، قال : فاخرج عنّي (١) ودعني واذهب فاعطه .
قال
: فلمّا كان من الغد أو بعده دخلت عليه وهو
الصفحه ٢٠٩ : لأعلام الشيعة من بعد الشيخ الطوسي إلى عصره ، ولأهميته أدرجه العلّامة المجلسي في جزء الإجازات من كتاب
الصفحه ٢١٥ : الميدان . . ليكون لتلامذته من بعده ( أمثال آية الله الرشتي ، وآية الله الميرزا الشيرازي ، وآية الله
الصفحه ٢١٦ : ، فمثلاً أتى بكتاب الحجّ قبل الصلاة و بعد الطهارة ، والإرث قبل النكاح ، والجهاد قبل البيع ، وهكذا