الصفحه ٣٣ : القلقشندي عنها : «وهي خراب إلى الآن» (٣) ونقل عن التعريف أن بصور كنيسة يقصدها ملوك من البحر عند
تمليكهم
الصفحه ٣٧٩ : ١٩٠٤ م.
ـ ابن بطوطة :
تحفة النظار في غرائب الأمصار. تحق. علي المنتصر الكتاني. مؤسسة الرسالة ـ بيروت
الصفحه ١٧ : عنها إلى صيدا
فاجتاز في طريقه بصرفند فأخذها صفوا عفوا بغير قتال وسار عنها إلى صيدا» ؛
والنوادر
الصفحه ٢٣٤ : مفتوحة فهاء. [أو
ألف]).
شرقي مشغرة ، إلى
ضفة الليطاني الشرقية ، على بعد ساعتين منها ، تقوم على هضبة
الصفحه ٢٣٠ : لبنانية) ، وهو لقب تشريف يخاطب به الأشراف من نسل رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، سميت بذلك لأن معظم
الصفحه ١٢٤ : : بلفظ
عين بمعنى الينبوع منسوبة إلى رجل.
موقعها : ترتفع ١٠
أمتار عن سطح البحر ، من أعمال قضاء صور ، على
الصفحه ١٩٣ : : الكفور ما بعد من الأرض عن الناس فلا يمر به أحد ، وأهل الكفور عند أهل المدن
كالأموات عند الأحياء ، فكأنهم
الصفحه ٢١٥ : ، فراء.
من أعمال الشقيف ،
وهي من النبطية إلى الجنوب الغربي على بعد ساعتين. سكانها ٣٨٠ ، وفيها مدرسة
الصفحه ١٨٧ : ثم عدل عن ذلك إلى أن كانت سنة ١٨٠٧ حيث عزل إبراهيم باشا
عن ولاية الشام وخلفه كنج يوسف باشا ، فبينما
الصفحه ١١٥ : جزين وهي
منها إلى الجنوب على بعد ثلاث ساعات [٢١ كلم] وكانت من أعمال الريحان قبل إلغاء
ناحيتها.
وهي عن
الصفحه ٣٦٧ : يارين الشمر ، وأنها خراب ، والصحيح أن قرية يارين هي
مجردة عن الإضافة إلى الشمر ، وهي المذكورة هنا ، وان
الصفحه ٢٨ : لحكم السلوقيين ، ثم انتقلت إلى حكم
البطالسة حوالي سنة ٢٩٠ ق. م. وأصبحت بعدها جمهورية ذات دستور هليني
الصفحه ١٠٨ :
وهي عن صيدا إلى
الشرق على بعد ثمانية أميال [١١ كلم] قائمة على سفح هضبة.
سكانها كلهم
مسلمون
الصفحه ٢٤٠ : الرجل] فهي خراب ،
وكانت على مقربة من مارون الراس [Marun ir ـ Ras] التي تلفظ في هذه الأيام مجردة عن
الصفحه ١٥٥ : العام ١٨٤٤ م وجدها سمث آهلة بقوم
من حوران (٣).
ومما قاله روبنسون
عنها : «وصلنا إلى نجد قدس ، فكان إلى