الصفحه ٢١١ : جراب
حيث أن العلم
دزونه قبل
واعقبوا الجموع
يبغون المراد
عن
الصفحه ٢٧٧ :
على مسافة ٢٠ كلم
منها جنوبا شرقيا. جنوبي قرية جويا.
شيء من تاريخها :
عن الشيخ عبد المحسن الظاهر
الصفحه ٣٦٥ : الرابعة والدقيقة الخامسة والأربعين ناووسا
ضخما مطروحا إلى يسار الطريق ، مصنوعا من حجر كلسي نحت نحتا بسيطا
الصفحه ٣٧٧ : .
وقد بنى بجانبه من
الغرب مسجدا ، وبنى حوله حجرا للزائرين (٤).
سلخت عن جبل عامل
وضمت إلى فلسطين بموجب
الصفحه ٩٢ : تبعد مسافة
ثلاثة ساعات [٢١ كلم] عن النبطية شرقا [بميلة إلى الشمال] ومثل ذلك عن جزين جنوبا.
وأهلها على
الصفحه ٢٠٤ : المسيحيين. هي عن
النبطية غربا بميلة إلى الجنوب ، على بعد ساعتين ، ويتصل خراجها بخراج الجوهرية من
قاقعية
الصفحه ٢١٠ :
حين غرة من العدو ليوقع فيهم الفشل وتتولى بعد ذلك الرجالة مناجزة قتالهم لتشغلهم.
إلى أن تأتيهم النجدة
الصفحه ٢٧٦ : حادثة متأخرة عن
هذا التاريخ مدة عشر سنين مع اختلاف في تاريخ حدوثها ، فقد أرخها الأول سنة ١١١٢ ه
/ ١٧٠٠
الصفحه ٧٥ : الإسم : «لعلها
منسوبة إلى الشيخ عباس المحمد حاكم صور من آل علي الصغير» (٢).
موقعها : ترتفع
١٧٠ مترا عن
الصفحه ٧٧ : في الهضبة
الجنوبية في مجرى نهر الأولي ، وإلى القرب منها شرقا موقع كرم الحنش الذي يتخذه
بعض الصيداويين
الصفحه ١٠٢ : الجنوب منها
الزيب (اكزيب) وهي تبعد عن شاطئ البحر خمسة أميال [١٠ كلم] وإلى الغرب منها
الناقورة (أطلب
الصفحه ١٠٥ :
البيوت ويسمى مقسم علي الطاهر. ويقوم في أعلى الهضبة إلى الشرق منها مزار يسمى علي
الطاهر.
هي عن النبطية
الصفحه ١٨٩ :
المملكة ، وكتب بذلك إلى جميع أطرافها يدعوهم إلى امتثال طاعته ، وأنه هو الملك
لأنه النائب عن الإمام
الصفحه ٢١٢ : ، أو قرية الإله رمّون.
موقعها : ترتفع
٤٥٠ مترا عن سطح البحر ، من أعمال قضاء النبطية ، وعلى مسافة
الصفحه ٢٩٩ :
قدر العنداري عدد
سكانها سنة ١٩٧١ م ب ٦٧ نسمة (١) ، ولا يزيد عدد سكانها عن ١٥٠ نسمة.
إنتاجها