الصفحه ٤٢ : لجند دمشق (١) وقد اهتم والي الشام معاوية بن أبي سفيان في عهد الخلفاء
الراشدين بتحصين مدن الساحل وأسكن
الصفحه ٤٧ : الشقيف ،
هي من النبطية إلى الجنوب على بعد ساعتين يبلغ عدد سكانها الشيعيين (٢٥٣).
أصل الإسم :
الصّير في
الصفحه ٥٦ :
أصل الإسم : من
السريانيةTura : الجبل» (١).
موقعها : ترتفع
٢٠٠ مترا عن سطح البحر ، من أعمال قضا
الصفحه ٥٧ :
لبنان «صيرة»
وتطلق اللفظة مجازا على جماعة الرهبان أو النساك» (١).
موقعها : ترتفع
٤٠٠ مترا عن سطح
الصفحه ٥٨ : مترا عن سطح البحر ، من أعمال صور ، على مسافة ٢٠ كلم منها جنوبا
شرقيا. وإلى الجنوبي الغربي من السماعية
الصفحه ٦٤ :
من القرى العاملية
الكبيرة ، ومن أعمال تبنين إلى الغرب منها على بعد ساعتين [١٥ كلم] ، ومن صور شرقا
الصفحه ٦٥ : وهي ملك ورثة سعيد افندي الخوري من عين إبل ، وهي من عمل
تبنين إلى الشمال منها على مسافة ستة أميال [٢٠
الصفحه ٦٦ : عامل
غربي بنت جبيل ، على بعد ساعة ونصف ساعة [٦ كلم] منها ، وهي من أعمال تبنين ، وإلى
الجنوب منها على
الصفحه ٦٩ :
أصل الإسم : سميت
بهذا الإسم نسبة إلى أسفلها وهو شاطئ حجري أبيض وبنيت القرية على التلة المقابلة
الصفحه ٧٠ : ء).
قرية من أعمال
جزين على بعد نصف ساعة [٧ كلم] منها ، إلى الشرق ، قائمة بين جبلين متوسطة بين
نيحا وجزين
الصفحه ٧٣ : بمركز جزين. يملكها
الخوري عيسى وبعض آل عساف.
أصل الإسم : أما
تحريف adura ، المسعف والمعين والمساعد
الصفحه ٧٩ :
عثرون التي ألحقت
أخيرا بفلسطين وقد ذكرت في ج ٦ م ٨ ص ٤٤٠ فسبحان من تنزه عن السهو والغلط».
ومما
الصفحه ٨٢ : يمتد صنعها إلى العصر الظراني قبل عصر الفينيقيين.
وقد اتخذت قاعدة
لناحية الشومر في أول عهد تكبير لبنان
الصفحه ٨٣ : أعمال صيداء من
ساحل دمشق» (٣) كما ذكرها في حديثه عن مليبار (٤).
كانت في نهاية
القرن التاسع عشر
الصفحه ٨٥ :
أصل الإسم :
منسوبة إلى عدوس وهو القوي على السير من الناس والدواب (١).
موقعها : ترتفع
١٠٠ مترا عن