الصفحه ١٣١ : : ٨٤
ـ ٩٦ ه.
محمّد بن يزيد :
٩٧ ـ ١٠٠ ه.
إسماعيل بن أبي
المهاجر : ١٠٠ ـ ١٠٢ ه.
يزيد بن أبي
الصفحه ١٣٨ : إفريقي إلى
رتبة وال ، إذ كان إسماعيل بن أبي المهاجر (١٠٠ ـ ١٠١) استثناء ، وإذا استطاع
الفهريون السيطرة
الصفحه ١٤٠ :
في حين كان الجيش
يتكوّن من عرب إفريقية الأقوياء البنية ، مثل حبيب بن أبي عبدة أو عبيدة ، وابنه
عبد
الصفحه ١٦٣ : الذي أسسه إسماعيل بن عبيد الأنصاري المكنّى ب «تاجر
الله» لأعماله الخيّرة (٩٣ ه) ، ومسجد أبي ميسرة
الصفحه ١٧٨ : بن
حبيب. فبعد هزيمة" السّبع" وموت أبيه حبيب بن أبي عبيدة ، انتقل عبد
الرحمان هذا إلى الأندلس مع
الصفحه ١٨٧ :
سوى بفترة حكم
قصيرة دامت تسعة أشهر بعد موت أبيه ثم تمّ تعويضه من طرف الخليفة بروح بن حاتم (١٧١
ه
الصفحه ٢٠٧ : ومعركة كبيرة بين
أبي الخطّاب الوالي ويمنيّيه وبين الصّميل ومضريّيه وهي يوم" شقندة"
التي يصفها ابن العذاري
الصفحه ١٤ : المتوسطية الغربية لبيزنطة.
ولكن ، لم يكن
عمرو ، الذي عوّضه عبد الله بن سعد بن أبي سرح على رأس مصر ، هو
الصفحه ١٦ : الإقامة يأخذ الجيش العربي طريقه إلى مصر.
إن حملة ابن أبي
سرح ، بالرغم من أنها كانت غارة نهب ، فقد مثلث
الصفحه ٢٢ : سلفه أبي المهاجر ، إذ عاد المقاتلة العرب إلى القيروان
المدينة القديمة المهجورة ، ووضع أبو
الصفحه ٢٤ : العودة ، لا بدّ أن يكون القائد العربي قد أهان قائد أوربة كسيلة بطرق
متعددة وذلك بالرغم من نصائح أبي
الصفحه ٣٠ : تاريخ الفتح باستثناء محاولة أبي المهاجر المشكوك فيها
وغير المثمرة سنة ٥٩ ه. هاجم حسّان مباشرة قرطاج
الصفحه ٤٠ : (٤) بالإجماع ، لقد جمع معاوية بن أبي سفيان لمسلمة مصر
والمغرب سنة ٤٧ / ٦٦٧ ، ويعني ذلك أن هذا الأخير تحصّل على
الصفحه ٤٥ : أبيات تناقض رواية العزل.
(٢) يمكن أن يكون في
٨٤ ه ؛ ابن عبد الحكم ، م. س ، ص ٢٧٤. عند توليته كان موسى
الصفحه ٤٨ : غرار حبيب بن عبدة (أو عبيدة) بن عقبة بن نافع وخالد
بن أبي حبيب ، ونجحوا في تأسيس سلطة مع عبد الرحمان بن