الصفحه ٤٢ :
لحقته الإهانة لكنه لم يشكّك في خلفه أبي المهاجر الذي عيّنه مسلمة (١).
ورغم تضخيم
الإخباريين الصراع بين
الصفحه ١٧٦ : إفريقية هما خالد بن أبي
حبيب وحبيب بن أبي عبيدة وذلك على ضفاف نهر" شلف". ومات خالد ومعه عدد
ضخم من أشراف
الصفحه ١٨١ :
الشمّاخي ولتهيئة ظروف ثورة شاملة لا مردّ لها. وبقوا في البصرة خمس سنوات تحت
تأثير أحد شيوخ الإباضية ، أبي
الصفحه ١٨٦ : الخارجي أبي قرّة
الإفريني. لكنّ الخوارج حاصروه بالقيروان وتمّ قتله في إحدى محاولات الانفلات (١٥٤
ه). ودخل
الصفحه ٤٤ :
ذلك يتمثّل في رفض
معاوية بن أبي سفيان الاعتراض على موقف مسلمة بعد إقصائه عقبة عن ولايته في ٥٢
هجري
الصفحه ٧٦ : لكن
ينقل الحلول القديمة لابن أبي زياد ، الأجوبة الفاسية ، مخطوط استعرناه شاكرين من
الشيخ جعيط ، وهو
الصفحه ٧٨ : لابن عبد الحكم يذكر أن يزيد بن أبي
مسلم أمر في إجراء تنكيلي عبد الله بن موسى بن نصير الاستعداد لدفع
الصفحه ٩٤ : إلى الخليفة رفضا أن يمنحا
ضمانهما وأحدهما إسماعيل بن أبي المهاجر ، ممّا جعل الخليفة التّقي يعزل الوالي
الصفحه ٩٦ : القناعة.
هل يمكن الاعتماد
على مصادر فقهية متأخّرة لتدقيق وضع إفريقية الجبائي ، من مثل الدّاودي وابن أبي
الصفحه ٩٧ :
بخصوص السواد في عهد الرشيد. فالماضي يختلف حسب الزّمن : هو قريب نسبيا عند أبي
يوسف وسحنون ، وهو بعيد عند
الصفحه ٩٨ : الممكن أنّ إسماعيل بن أبي المهاجر (١٠٠ ـ ١٠١ ه) والي عمر بن عبد العزيز قد
غيّرها وأوقف كذلك استيلا
الصفحه ١٠٤ :
ككاتب لإدريس الثاني» (١).
وورد في طبقات أبي
العرب أنه عرض على أبي زكريا يحيى بن سليمان الخرّاز الحفري
الصفحه ١٢٠ : أبي
يوسف والرشيد ولعلّ له سلطة ممتدّة على كلّ الولاية ويستشار في القضايا المالية
والعدلية كما يظهر من
الصفحه ١٢١ :
عبد العزيز نفسه
عبد الله بن المغيرة بن أبي بردة (١) وليس الوالي إسماعيل بن أبي المهاجر. وبنفس
الصفحه ١٢٧ : هذا المذهب أو بالأحرى هذه المدرسة شكله النهائي وكان بصدد التكوين مع أبي
يوسف وبالخصوص مع الشّيباني