الله أعلم متى شا أحظى بنيل المؤمل |
|
واستعيض الذي فات |
يا بروحي نجح روحي وماشي تحصل |
|
من بلوغ الإرادات |
من ليالي سمح بالوصل فيها وأفضل |
|
كامل الحسن والذات |
ظبي صنعا الذي لا زال في القلب قد حل |
|
وبنى فيه دارات |
إلى آخرها وهي أكثر من ذلك ، ولكن شعر والده الحميني في أعلى طبقة كقوله : ـ
حبيب لولاك ما راشيت ولا ارشيت |
|
ولا داريت مليح في الناس وبطال |
ولا جاحدتهم عشقي ومديت |
|
يميني باليمين تكذيب لمن قال |
ولا بأذني الى النصاح أصغيت |
|
حيا والقلب عما قال قد مال |
توشيح
ولا حد قال مالك |
|
كذا مثل المضيع |
محلبس في حبالك |
|
بتتقدم وترجع |
فبين من قبالك |
|
فان به فيه مطمع |
بذلنا جهدنا لك |
|
عسى أن الجهد ينفع |
تقفيل
فاستعرف لهم في كيت وفي كيت |
|
بأشيا قط ما تخطر على بال |
وإن اشتاق الحديث نحوك تغابيت |
|
كأني ما أعرفك صورة على بال |
بيت
وأخشى لا يصال عندك كلامي |
|
فتحسبني بغيرك حطي الراس |
وما هي يا حبيب إلّا تعامي |
|
على من مهرته كثر التّجاس |
وكله خوف عليك لا أحد ينامي |
|
إلى اهلك ما يشوشهم من الناس |
وإلا فالضمير غير الذي أبديت |
|
فلا يوهم عليك فالوهم قتال |