الصفحه ٦٤ : (١)
ذكر المواضع التى يستحب فيها الصلاة بمكة
وما فيها من آثار النبى صلىاللهعليهوسلم
قال أبو الوليد
الصفحه ٣٦ :
وبين الأساطين من
المعاليق سبعة وعشرون معلاقا ، والمعاليق فى ثلثى الأساطين والمعاليق فى عمد حديد
الصفحه ٢٩ : فى البئر فأخرج ما
فيها فجعله فى ثوبه ، فأرسل الله حجرا من البئر فحبسه حتى راح الناس فوجدوه ،
فأخرجوه
الصفحه ٣٤ : لها سقفان أحدهما فوق الآخر (٢).
ذرع الكعبة من داخل
قال أبو الوليد :
ذرع طول الكعبة فى السماء من
الصفحه ٦ :
كما كتب الفاكهى
مؤرخ مكة المتوفى سنة ٢٧٢ ه كتابا فى «تاريخ مكة» أشاد به الفاسى ، حيث ذكر أن كتابه
الصفحه ٤٩ :
ذكر [حد](١) المسجد الحرام
وفضله وفضل الصلاة فيه
عن على الأزدى (٢) قال : سمعت أبا هريرة يقول
الصفحه ٧٢ :
مخرجك من بيتك ،
تؤم البيت الحرام وما لك فيه؟ وعن طوافك بالبيت وما لك فيه ، وعن الركعتين بعد الطواف
الصفحه ٧٣ : (٣) إن كانت الذنوب أقل من ذلك؟ فقال : إذن يذخر لك فى حسناتك.
وأما طوافك بالبيت
بعد ذلك فإنك تطوف ولا
الصفحه ٢٠ :
قدمه فى شىء من
الأرض إلا صار عمرانا [وبركة] حتى انتهى إلى مكة فبنى البيت الحرام ، وإن جبرئيل
الصفحه ٢٨ :
بساحل مكة ، قبل
جدّة فانكسرت فسمعت [بها] قريش فركبوا إليها وأخذوا خشبها وروميّا [كان فيها] يقال
له
الصفحه ٣١ :
عن ابن أبى مليكة
قال : كانت قريش فى الجاهلية (١) ترافد فى كسوة الكعبة ، فيضربون ذلك على القبائل
الصفحه ٣٨ :
ذكر صفة الشاذروان وذرع الكعبة من خارجها
فى السماء من
البلاط المفروش حولها تسعة (١) وعشرون ذراعا
الصفحه ٦٢ : وضعت الركاب أيديها (٤) فى الحرم قال : هذا المشعر الحرام ، قلت : إلى أين؟ قال : إلى أن تخرج منه
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة المحقق
لا نعرف عن بدايات
التأليف فى تاريخ مكة ، وخاصة المؤلفات
الصفحه ٤٥ :
الصلاة فى وجه الكعبة
عن ابن عباس رضى
الله عنهما أن النبى صلىاللهعليهوسلم قال أمّنى (١) جبريل