الصفحه ٩ :
عصره ، ولد بها ،
وكان هو وأبوه وجده كبراءها ، انتهت إليهم الرياسة فى العلم والتدريس ، ولما دخل
الصفحه ٧٧ :
آخر الفضائل
المخرجة من كتاب (١) الأزرقى ، ونشرع فى الفضائل المخرجة من كتاب جامع الأصول
معزوّة
الصفحه ١٦ : الأحوال ، واسم الكتاب كاملا : «جامع الأصول فى أحاديث الرسول».
(٤) أسماء رواة كتاب
الأزرقى وكتاب ابن
الصفحه ٨ :
جاء فى طبعة
مدبولى ص ١٢٧ : «عبد الله بن عدىّ بن الحمراء».
وبالهامش : «هو
أبو أحمد بن عدى بن عبد
الصفحه ١٥ : ، وجامع الأصول لمجد الدين المبارك ابن الأثير الجزرى ، من أحوال البيت
الحرام ، والمشاعر (٥) العظام ، ومدينة
الصفحه ٧ : الأصول فى أحاديث الرسول لمجد الدين ابن الأثير الجزرى (ت ٦٠٦ ه).
وقد تناول
العاقولى فى كتابه : أحوال
الصفحه ٥٢ : ، ومن وسط الصفا إلى علم المسعى الذى فى حد المنارة مائة
ذراع واثنان وأربعون ذراعا ونصف ، والعلم أسطوانة
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم من الوحى الرؤيا الصادقة فى النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا
جاءته مثل فلق الصبح ، ثم حبب إليه
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوسلم [لم] نزل نرى
الناس وأهل العلم يصلون (٦) هنالك ، ويقال له : مسجد العيشومة (٧) وفيه عيشومة خضرا
الصفحه ٥٥ :
تعظيم الحرم والذنب (١) فيه
عن عبد الله بن
الزبير رضى الله عنهما قال : إن كانت الأمة من بنى
الصفحه ٣٠ : العلوى عمد إلى
خزانة الكعبة فى سنة مائتين فى الفتنة حين أخذ الطالبيون مكة فأخذ مما فيها مالا
عظيما
الصفحه ٥٠ :
ثم زاد الخلفاء
فيه زيادات أخرى (١).
قال أبو الوليد رحمهالله تعالى : ذرع المسجد الحرام مكسرا
الصفحه ٦٥ :
ومسجد بأعلى مكة
عند الردم عند بير جبير بن مطعم يقال : إن النبى صلىاللهعليهوسلم صلى فيه
الصفحه ٢٧ :
لإبراهيم فحجه ،
وعلم مناسكه ، ودعا إلى زيارته ، ثم لم يبعث الله تعالى نبيّا بعد إبراهيم إلّا
حجه
الصفحه ٩١ : : ٦٣
طور زيتا : ٢٠
طور سينا : ٢٠
(ظ)
الظراب : ٦٣
(ع)
العراق : ٣٠ ،
٥٤
العلم الأخضر :
٥٠