الصفحه ٦٢ :
ذكر المزدلفة وحدودها والوقوف بها والنزول
وقت الدفعة (١) منها والمشعر الحرام
عن جابر بن عبد
الصفحه ٦٤ :
وله يقول نابغة
بنى ذبيان :
بمصطحبات من
لصاف وثبرة
يزرن ألالا
سيرهن التدافع
الصفحه ٧١ :
فى ذكر الفضائل
وقد سبق كثير منها
، الطواف وغيره ، عن ابن عمر رضى الله عنهما قال : سمعت رسول
الصفحه ٧٧ :
آخر الفضائل
المخرجة من كتاب (١) الأزرقى ، ونشرع فى الفضائل المخرجة من كتاب جامع الأصول
معزوّة
الصفحه ٥ : التى أفاد منها اللاحقون سوى مؤلف فى تاريخ
مكة للحسن بن يسار البصرى المتوفى سنة ١١٠ ه ، الذى كتب رسالة
الصفحه ٨ :
الباحثين والدارسين أن يأخذوا ما كتب بالحواشى عن بعض الأعلام بكثير من الحذر
والحيطة.
والمصحح فى بعض
الصفحه ٣٥ : وستة أصابع (١).
وفى الكعبة ثلاثة
كراسى من ساج ، طول كل كرسى فى السماء ذراع ونصف ، وعرض كل كرسى منها
الصفحه ٣٧ :
الكعبة ، وباب
الدرجة عن يمين من دخل الكعبة مقابله ، وطول الدرجة فى السماء من بطن الكعبة عشرون
الصفحه ٥٧ : آخرها (٢) نوالا (٣).
ذكر المحصب وحد المحصب
من الحجون مصعدا
فى الشق الأيسر وأنت ذاهب إلى منى إلى حائط
الصفحه ٧٢ :
مخرجك من بيتك ،
تؤم البيت الحرام وما لك فيه؟ وعن طوافك بالبيت وما لك فيه ، وعن الركعتين بعد الطواف
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوسلم قال لا يصبر على لأواء المدينة وشدتها أحد من أمتى إلا كنت
له شفيعا يوم القيامة وشهيدا. أخرجه مسلم
الصفحه ٩ :
تيمور لنك بغداد ، هرب ابن العاقولى منه ، فنهبت أمواله ، ورجع بعد ذلك فتوفى
فيها.
من كتبه : البيان
لما
الصفحه ٣٩ :
أفتح لك بابا من
الجنة فى الحجر يجرى عليك [منه] الروح إلى يوم القيامة وفى ذلك الموضع توفى ، قال
الصفحه ٥٢ : المقام إلى المسجد الذى يخرج
منه إلى الصفا مائة ذراع وأربعة وستون ذراعا ونصف ، وذرع ما بين باب المسجد الذى
الصفحه ٦٧ : حين حج تحت سمرة فى
موضع المسجد (١).
مسجد الجعرانة :
عن مجاهد أن المسجد الأقصى بالجعرانة الذى من ورا