الصفحه ٣٢ : من كساه الديباج يزيد بن معاوية ،
ويقال : ابن الزبير رضى الله عنهما ، ويقال : عبد الملك بن مروان
الصفحه ٣٤ : لها سقفان أحدهما فوق الآخر (٢).
ذرع الكعبة من داخل
قال أبو الوليد :
ذرع طول الكعبة فى السماء من
الصفحه ٤٨ :
العليا إلا سبعة أذرع أو نحوها ، وما رأيتها قط كذلك ولا سمعت من يذكر أنه رآها
كذلك ، وعذبت (١) جدّا حتى
الصفحه ٦٣ :
ذكر طريق ضب
[ضب طريق] مختصر
من المزدلفة إلى عرفة ، وهى فى أصل المأزمين عن يمينك وأنت ذاهب إلى
الصفحه ٢٠ :
قدمه فى شىء من
الأرض إلا صار عمرانا [وبركة] حتى انتهى إلى مكة فبنى البيت الحرام ، وإن جبرئيل
الصفحه ٢٦ :
اللهمّ لبيك ، قال
: فكل من حج إلى اليوم فهو ممن أجاب إبراهيم ، وإنما حجهم على قدر إجابتهم يومئذ
الصفحه ٤٤ :
ويدعوان (١).
عن ابن عباس رضى
الله عنهما قال : من التزم الكعبة ثم دعا استجيب له [فقيل له] : وإن كانت
الصفحه ٥٤ : الله عزوجل آدم عليهالسلام ، ثم رفعها إليه (١).
ذكر أول من نصب أنصاب الحرم
عن ابن عباس ، رضى
الله
الصفحه ٧٤ : شىء كما آسى أن لا أكون (٢) حججت ماشيا فحجوا مشاة ، قالوا : ومن أين؟ قال : من مكة
حتى ترجعوا (٣) إليها
الصفحه ٧٥ :
عن سعيد بن المسيب
قال : من نظر إلى الكعبة إيمانا وتصديقا خرج من الخطايا كيوم ولدته أمه (١).
عن
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوسلم : المقام بمكة سعادة ، والخروج منها شقوة ، وقال عثمان :
قال مقاتل : من نزل مكة والمدينة من غير
الصفحه ٢١ : عليهالسلام من حلية الجنة حين وضعت له بمكة فى موضع البيت ، ومات آدم عليهالسلام فبنى بنو آدم من بعده مكانها
الصفحه ٢٤ :
به من لم يكلنى (١) إلى حجرك ، جاء به جبريل عليهالسلام ، فلما وضع جبريل الحجر فى مكانه وبنى عليه
الصفحه ٢٩ : فى البئر فأخرج ما
فيها فجعله فى ثوبه ، فأرسل الله حجرا من البئر فحبسه حتى راح الناس فوجدوه ،
فأخرجوه
الصفحه ٦١ : وثلاثة آلاف وثلاثمائة وتسعة عشر ذراعا ، وذرع مسجد عرفة من مقدمه إلى
مؤخره مائة ذراع وثلاثة وستون ذراعا