الصفحه ٦٣ :
ذكر طريق ضب
[ضب طريق] مختصر
من المزدلفة إلى عرفة ، وهى فى أصل المأزمين عن يمينك وأنت ذاهب إلى
الصفحه ٧٣ : (٦) جئت أسألك ، قال : إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ، فإنك
إذا تمضمت انتثرت (٧) الذنوب من منخريك ، وإذا
الصفحه ٣٣ :
من كسوتها شيئا ثم ضمخها (٢) من خارجها بالغالية والمسك والعنبر وطلا جدرانها كلها من
أسفلها إلى أعلاها
الصفحه ٤٩ : : إنا لنجد فى كتاب الله المنزل
أن حدّ المسجد من الحزورة (٣) إلى المسعى (٤).
عن عبد الله بن
عمرو بن
الصفحه ٦١ : وثلاثة آلاف وثلاثمائة وتسعة عشر ذراعا ، وذرع مسجد عرفة من مقدمه إلى
مؤخره مائة ذراع وثلاثة وستون ذراعا
الصفحه ٢٢ : وجعل طوله فى السماء سبعة أذرع وعرضه فى الأرض اثنين وثلاثين
ذراعا من الركن الأسود إلى الركن الشامى الذى
الصفحه ٦٢ : وضعت الركاب أيديها (٤) فى الحرم قال : هذا المشعر الحرام ، قلت : إلى أين؟ قال : إلى أن تخرج منه
الصفحه ٥٢ : المقام إلى المسجد الذى يخرج
منه إلى الصفا مائة ذراع وأربعة وستون ذراعا ونصف ، وذرع ما بين باب المسجد الذى
الصفحه ٧٥ :
عن سعيد بن المسيب
قال : من نظر إلى الكعبة إيمانا وتصديقا خرج من الخطايا كيوم ولدته أمه (١).
عن
الصفحه ٧٨ : أفضل من الجهاد؟ قال : لا ، ولكن أحسن الجهاد
وأجمله حج مبرور.
أخرجه البخارى
والأولى إلى قوله مبرور
الصفحه ٥٨ : النبى صلىاللهعليهوسلم
عن ابن جريج قال :
قلت لعطاء : أين منى؟ قال : [من] العقبة إلى محسر (٦) ، قال
الصفحه ٣٦ : درجة يظهر عليها إلى سطح الكعبة وهى
مربعة مع جدرى الكعبة فى زاوية الركن الشامى منها داخل فى الكعبة من
الصفحه ٥٣ : ذهب من تبر الجنة يلتهب [فيها نور] من نور الجنة ، فكان ضوء ذلك
النور ينتهى إلى موضع الحرم ، فلما سار
الصفحه ٣٤ : عشرون ذراعا ، وفى سقف الكعبة أربع روازن نافذة من
السقف الأعلى إلى السقف الأسفل للضوء ، وعلى الروازن رخام
الصفحه ٢٦ :
اللهمّ لبيك ، قال
: فكل من حج إلى اليوم فهو ممن أجاب إبراهيم ، وإنما حجهم على قدر إجابتهم يومئذ