الصفحه ٨٢ : .
وعن مالك قال : لا
ينبغى لأحد إن تجاوز المعرّس إذا قفل راجعا إلى المدينة حتى يصلى فيه ما بدا له ،
لأنه
الصفحه ٥٥ : أعظم
لأخطاركم ، وأقلّ لأوزاركم (٥).
عن سعيد بن
المسيّب أنه رأى رجلا من أهل المدينة بمكة فقال : ارجع
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوسلم قال لا يصبر على لأواء المدينة وشدتها أحد من أمتى إلا كنت
له شفيعا يوم القيامة وشهيدا. أخرجه مسلم
الصفحه ٩ : ، وكفاية الناسك فى معرفة المناسك.
هذا وقد استندت فى
تحقيق نص كتاب «عرف الطيب من أخبار مكة ومدينة الحبيب
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوسلم : المقام بمكة سعادة ، والخروج منها شقوة ، وقال عثمان :
قال مقاتل : من نزل مكة والمدينة من غير
الصفحه ٥٤ : طريق المدينة دون التنعيم عند بيوت غفار (٣) ثلاثة أميال ، ومن طريق اليمن من طرق إضاءة لبن فى ثنية
لبن
الصفحه ١٥ : : فإن كتابنا
هذا : «عرف الطيب من أخبار مكة ومدينة الحبيب» يشتمل على خلاصة كتاب أبى الوليد
الأزرقى
الصفحه ٨ : ، وكتاب معجم ما استعجم للبكرى وغيرها من الكتب التى تناولت تاريخ مكة
والمدينة».
قلت : لم يهذب
المصنف أو
الصفحه ٩٥ :
٤ ـ مراجع التحقيق
أخبار مدينة
الرسول : الدرة الثمينة لابن النجار ، دار الفكر بيروت ١٩٧١
الصفحه ٥٧ : آخرها (٢) نوالا (٣).
ذكر المحصب وحد المحصب
من الحجون مصعدا
فى الشق الأيسر وأنت ذاهب إلى منى إلى حائط
الصفحه ٧١ : أسبوعا لا أقول فيه هجرا ، أو أصلى ركعتين أحب إلىّ من أن
أعتق طهمان ، وضرب بيده على منكبه (٣).
عن قدامة
الصفحه ٧ : مدبولى بالقاهرة سنة ١٩٨٩ م ، وهى طبعة رديئة سقيمة أساءت
إساءة بالغة إلى الكتاب ومؤلفه.
وما أسهل على من
الصفحه ٨١ : الله أى المسجدين الذى
أسّس على التقوى؟ فأخذ كفّا من حصباء فضرب به الأرض ، ثم قال : هو مسجد كم هذا
الصفحه ٩١ : الغنم : ٦٦
سيل أجياد : ٤٩
(ش)
الشاذروان ٣٨
الشام ٢٦ ، ٤٧
شعب آل عبد الله
بن خالد بن أسيد : ٥٤
الصفحه ٩٤ :
(ك)
كراسى ساج : ٣٥
كسوة الكعبة :
٣٠
(ل)
لأواء المدينة :
٨٠
لوح مكتوب فيه
بالذهب : ٥٢
ليلة المزدلفة