الصفحه ٢٠ :
قدمه فى شىء من
الأرض إلا صار عمرانا [وبركة] حتى انتهى إلى مكة فبنى البيت الحرام ، وإن جبرئيل
الصفحه ٢٨ :
بساحل مكة ، قبل
جدّة فانكسرت فسمعت [بها] قريش فركبوا إليها وأخذوا خشبها وروميّا [كان فيها] يقال
له
الصفحه ٣١ :
عن ابن أبى مليكة
قال : كانت قريش فى الجاهلية (١) ترافد فى كسوة الكعبة ، فيضربون ذلك على القبائل
الصفحه ٣٨ :
ذكر صفة الشاذروان وذرع الكعبة من خارجها
فى السماء من
البلاط المفروش حولها تسعة (١) وعشرون ذراعا
الصفحه ٥٥ :
تعظيم الحرم والذنب (١) فيه
عن عبد الله بن
الزبير رضى الله عنهما قال : إن كانت الأمة من بنى
الصفحه ٦٢ : وضعت الركاب أيديها (٤) فى الحرم قال : هذا المشعر الحرام ، قلت : إلى أين؟ قال : إلى أن تخرج منه
الصفحه ٤٥ :
الصلاة فى وجه الكعبة
عن ابن عباس رضى
الله عنهما أن النبى صلىاللهعليهوسلم قال أمّنى (١) جبريل
الصفحه ٦٠ : منى لما يمنى (١)] فيها من الدماء (٢).
قال أحمد بن عمر :
إنما سميت الجمار الجمار لأن آدم عليهالسلام
الصفحه ٨ :
جاء فى طبعة
مدبولى ص ١٢٧ : «عبد الله بن عدىّ بن الحمراء».
وبالهامش : «هو
أبو أحمد بن عدى بن عبد
الصفحه ٢٢ :
عن مجاهد [أنه]
قال : كان موضع الكعبة قد خفى ودرس فى زمن الغرق فيما بين نوح وإبراهيم عليهماالسلام
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وفى رواية قالت : قلت : يا رسول الله ، أفلا نحج حجة
فنجاهد معك فإنى لا أرى [فى](٥) القرآن عملا
الصفحه ٨٢ :
العقيق وذو الحليفة
عن ابن عمر رضى
الله عنهما قال : إن النبى صلىاللهعليهوسلم أرى (١) وهو فى
الصفحه ٤٧ :
ذكر بئر زمزم
عن وهب بن منبه
قال فى زمزم والذى نفسى بيده إنها لفى كتاب الله مضنونة [وإنها لفى
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم من الوحى الرؤيا الصادقة فى النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا
جاءته مثل فلق الصبح ، ثم حبب إليه
الصفحه ٣٠ : العلوى عمد إلى
خزانة الكعبة فى سنة مائتين فى الفتنة حين أخذ الطالبيون مكة فأخذ مما فيها مالا
عظيما