الصفحه ٢٩ : فى البئر فأخرج ما
فيها فجعله فى ثوبه ، فأرسل الله حجرا من البئر فحبسه حتى راح الناس فوجدوه ،
فأخرجوه
الصفحه ٦ : :
«وكانا ـ أى الأزرقى والفاكهى ـ فى المائة الثالثة ، ومن عصرهما إلى تأريخه ـ شفاء
الغرام ـ خمسمائة سنة ونحو
الصفحه ٥ : سنة ١٨٠ ه ، ويرجح أن كتابه فى تاريخ مكة كان
أحد مصادر الأزرقى المتوفى نحو سنة ٢٥٠ ، فى كتابه «أخبار
الصفحه ٧٥ : (٢).
عن زهير بن محمد
قال : الجالس فى المسجد ينظر إلى البيت لا يطوف به ولا يصلى أفضل من المصلى فى
بيته لا
الصفحه ٤٨ :
العليا إلا سبعة أذرع أو نحوها ، وما رأيتها قط كذلك ولا سمعت من يذكر أنه رآها
كذلك ، وعذبت (١) جدّا حتى
الصفحه ٧ :
لكتاب أخبار مكة ولما جاء فيها من الآثار ، لأبى الوليد الأزرقى (ت نحو ٢٥٠ ه).
وكتاب آخر ، هو :
جامع
الصفحه ٥٦ :
عن ابن جريج قال :
بلغنى أن الخطيئة بمكة بمائة خطيئة ، والحسنة على نحو (١) ذلك.
عن عبد الله بن
الصفحه ٩٠ :
٢ ـ فهرس البلدان والمواضع ونحوها
(أ)
أبو قبيس : ١٩
أجياد : ٢٨
أجياد الصغير :
٦٥
الصفحه ٦٤ : (١)
ذكر المواضع التى يستحب فيها الصلاة بمكة
وما فيها من آثار النبى صلىاللهعليهوسلم
قال أبو الوليد
الصفحه ٣٦ :
وبين الأساطين من
المعاليق سبعة وعشرون معلاقا ، والمعاليق فى ثلثى الأساطين والمعاليق فى عمد حديد
الصفحه ٣٤ : لها سقفان أحدهما فوق الآخر (٢).
ذرع الكعبة من داخل
قال أبو الوليد :
ذرع طول الكعبة فى السماء من
الصفحه ٤٩ :
ذكر [حد](١) المسجد الحرام
وفضله وفضل الصلاة فيه
عن على الأزدى (٢) قال : سمعت أبا هريرة يقول
الصفحه ٥٩ :
ذكر مسجد الخيف وفضل الصلاة فيه
قال أبو الوليد :
ذرع مسجد الخيف من وجهه (١) فى طوله من حدته التى
الصفحه ٧٢ :
مخرجك من بيتك ،
تؤم البيت الحرام وما لك فيه؟ وعن طوافك بالبيت وما لك فيه ، وعن الركعتين بعد الطواف
الصفحه ٧٣ : (٣) إن كانت الذنوب أقل من ذلك؟ فقال : إذن يذخر لك فى حسناتك.
وأما طوافك بالبيت
بعد ذلك فإنك تطوف ولا