الصفحه ٣١ :
عن ابن أبى مليكة
قال : كانت قريش فى الجاهلية (١) ترافد فى كسوة الكعبة ، فيضربون ذلك على القبائل
الصفحه ٣٥ : سعة الكراسى ، وطول الرخام فى السماء سبعة أصابع ، وعلى الكراسى
أساطين متفرقة ملبسة.
الأسطوانة الأولى
الصفحه ٦١ :
يسرج فيها بفتل
جلال (١) فكان ضوؤها يبلغ مكانا بعيدا ثم صارت اليوم يوقد عليها مصابيح صغار وفتل رقاق
الصفحه ٧ : مدبولى بالقاهرة سنة ١٩٨٩ م ، وهى طبعة رديئة سقيمة أساءت
إساءة بالغة إلى الكتاب ومؤلفه.
وما أسهل على من
الصفحه ٢٨ : الطفيل : فاستقصرت قريش لقصر الخشب فتركوا منها فى
الحجر ستة أذرع وشبرا (٣).
عن على بن أبى
طالب رضى الله
الصفحه ٦٣ : عن يمينك وأنت ذاهب إلى عرفة يلقى عليها
ثوب يستظل به (٣).
ذكر عرفة وحدودها والموقف بها
عن ابن عباس
الصفحه ٧١ : سعيد
الخدرى أنه كان يطوف بالبيت وهو يتكئ على غلام له يقال له : طهمان ، وهو يقول :
لأن أطوف بهذا البيت
الصفحه ٨٨ :
(ط)
الطالبيون ٣٠
أبو الطفيل : ٢٧
(ع)
عائشة : ٣٢
عبد الرحمن بن
مهدى : ٧٧
عبد الصمد بن
على : ٥٣
عبد
الصفحه ١٩ :
عن سعيد بن المسيب
قال : قال كعب الأحبار : كانت الكعبة غثاء على الماء قبل أن يخلق الله عزوجل
الصفحه ٢٤ :
به من لم يكلنى (١) إلى حجرك ، جاء به جبريل عليهالسلام ، فلما وضع جبريل الحجر فى مكانه وبنى عليه
الصفحه ٢٦ :
اللهمّ لبيك ، قال
: فكل من حج إلى اليوم فهو ممن أجاب إبراهيم ، وإنما حجهم على قدر إجابتهم يومئذ
الصفحه ٣٧ : الحجر ، وعلى بابها الذى يلى سطح
الكعبة باب ساج طوله ذراعان ونصف ، وعرض ذلك [الباب] ذراعان (١).
ذكر باب
الصفحه ٥٧ : خرمان (٤) مرتفعا عن بطن الوادى ، فذلك كله المحصب ، والحجون الجبل
المشرف على مسجد الحرس (٥) بأعلى مكة على
الصفحه ٥٨ : ] تقاسمت قريش على الكفر ،
وذلك أن بنى كنانة حالفت (٤) قريشا على بنى هاشم أن لا يناكحوهم ، ولا يبايعوهم ولا
الصفحه ٦٢ : حج؟ قال : على قزح نفسه لا ينتهى حتى يتخلص (٢) فيقف عليه مع الإمام كلما حج (٣).
قال ابن جريج :
قال