الصفحه ١٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
وصلى الله على
سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم (١).
الحمد لله الذى
جعل
الصفحه ٣٣ :
على الكعبة كسوة كثيرة حتى إنها قد أثقلتها (١) ويخاف على جدرانها من ثقل الكسوة فجردها حتى لم يبق عليها
الصفحه ٢٩ :
جرهم ترتضى (١) لذلك رجلا يكون عليه يحرسه ، فبينا رجل ممن ارتضوا به
عندها إذ سولت له نفسه فنظر حتى
الصفحه ٤٩ :
ذكر [حد](١) المسجد الحرام
وفضله وفضل الصلاة فيه
عن على الأزدى (٢) قال : سمعت أبا هريرة يقول
الصفحه ٥٢ :
يخرج منه إلى الصفا إلى وسط الصفا مائة ذراع واثنا عشرة ذراعا ونصف ، وعلى الصفا
اثنتا عشرة درجة حجارة
الصفحه ٢٢ : يبنى البيت الحرام أقبل من أرمينية على
البراق معه السكينة لها وجه يتكلم وهى بعد ريح هفافة ، ومعه ملك
الصفحه ٣٦ : بها الوليد بن عبد الملك فجعلت هناك (٣).
درج الكعبة : قال
أبو الوليد وفى الكعبة إذا دخلتها على يمينك
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام ضرب بجناحه الأرض فأبرز عن أس ثابت على الأرض السفلى فقذفت
فيه الملائكة الصخر ما لا يطيق [حمل
الصفحه ٣٢ : الكعبة وكساها أبو بكر وعمر رضى الله عنهما (٤).
عن عائشة رضى الله
عنها قالت : كسوة البيت على الأمرا
الصفحه ٥٤ : على سبعة أميال ، ومن طريق جدة منقطع الأعشاش عشرة أميال ، ومن طريق الطائف
على طريق عرفة من بطن نمرة
الصفحه ٦٠ : القبلة ، وبابان فى الجدر الأيمن ، وبابان فى الجدر الأيسر إلى قزح
أربعمائة ذراع وعشرة أذرع ، وقزح (٨) عليه
الصفحه ٦ : ذلك الوقت لدى أهل طبقته عن مكة
، فكتب عن تاريخها القديم قبل الإسلام على ضوء القصص والروايات التى
الصفحه ٢٣ : سميت الكعبة لأنها على خلقة الكعب (٢).
قال وكذلك بنيان
أساس آدم عليهالسلام ، وجعل بابها بالأرض غير
الصفحه ٢٥ : الخذف فغاب عنه إبليس (١).
ثم مضى إبراهيم [فى]
حجه وجبريل عليهالسلام يوقفه على المواقف ويعلمه المناسك
الصفحه ٢٧ : (١).
عن مجاهد قال : حج
موسى النبى عليهالسلام على جمل أحمر فمر بالروحاء عليه عباءتان قطوانيتان مئتزر