الصفحه ٦٥ : السنة والجماعة تركتم
اللب وتمسكتم بالقشور. قلت غاضبا منقبضا : كيف تمسكنا بالقشور وتركنا اللب؟.فهدأني
الصفحه ١٥٨ : ، ولا يمكن أن يكون رجل قضى
أربعين سنة من عمره يشرك بالله ويعبد الاصنام أرجح إيمانا من أمة محمد بأسرها
الصفحه ٩٦ : اثنتين وسبعين فرقة ، واختلف المسلمون
إلى ثلاث وسبعين فرقة وكلهم في الضلالة حسبما أخبر بذلك ابنك محمد
الصفحه ١٦٦ :
فقول الشيعة إذن هو الصحيح في هذا
الموضوع ، لانه ثبت وجود النص على خلافة علي عند السنة أنفسهم ، وقد
الصفحه ١٦٤ :
وهذا النص مجمع عليه من الشيعة والسنة ،
ولم أخرج أنا في البحث ـ هذا ـ إلا مصادر أهل السنة والجماعة
الصفحه ١٣٧ : ، أود أن أذكر بأن أول من غير سنة الرسول في
الصلاة هو خليفة المسلمين نفسه عثمان بن عفان وكذلك أم المومنين
الصفحه ١٧٢ : ، والمهم أن عبدالرحمن بن عوف اختار عليا واشترط عليه أن يحكم فيهم بكتاب
الله وسنة رسوله وسنة الشيخين أبي بكر
الصفحه ١٢٤ :
غير متبوع ، وآخرها
سرية أسامة التي كان فيها مأمورا تحت قيادة الشاب أسامة بن زيد.
فأين دعوى
الصفحه ١٨٠ : ء إلى الصحابة سواء
في تفسير القرآن أو في إثبات السنة وتفسيرها ، وقد علمنا أحوال الصحابة وما فعلوه
وما
الصفحه ١٠٨ :
هذا ما أعرفه من علماء أهل السنة
والجماعة ، وذاك ما سمعته من علماء الشيعة في تقسيم الصحابة ، وهذا
الصفحه ١٦٨ : الاسباب التي دعتني للاستبصار وترك
سنة الآباء والاجداد ، الموازنة العقلية والنقلية بين علي بن إبي طالب وأبي
الصفحه ١٦٩ :
الفضائل والمناقب التي يذكرها الشيعة في علي بن أبي طالب لها سند ووجود حقيقي ثابت
في كتب أهل السنة المعتمدة
الصفحه ٩٢ : والسنة ، وهل هناك فرقة
إسلامية تدعي غير هذا؟ فلو سئل الامام مالك أو أبوحنيفة أو الامام الشافعي أو أحمد
بن
الصفحه ١٢٣ :
لمضر ثلاثمائة
ولربيعة مائتين (١)
وفضل الاوس على الخزرج (٢).
فأين هذا التفضيل من سنة رسول الله
الصفحه ١٣٤ :
٣
ـ رأي الصحابة بعضهم في بعض
*
١ ـ شهادتهم على أنفسهم بتغيير سنة النبي
عن أبي سعيد الخدري قال