الصفحه ٦٦ : عشر جدا
؛ قلت نعم! قال : فهذا موسى بن جعفر بن محمد بن عليّ بن الحسين بن فاطمة الزهراء
يصل نسبه إلى جده
الصفحه ٣٧ : من ضلالة
الجاهلين ، إلى هداية المومنين الصالحين ، سيدنا ومولانا محمد بن عبدالله نبي
المسلمين ، وقائد
الصفحه ١٤٤ : «
اقتلوا نعثلا فقد كفر »(٥).
كذلك نجد طلحة والزبير ومحمد بن أبي بكر
وغيرهم من مشاهير الصحابة وقد حاصروه
الصفحه ٧٦ : فكلهم تلاميذ لجعفر بن محمد ، وهو أول من
فتح جامعة إسلامية في مسجد جده رسول الله وقد تتلمذ على يديه أكثر
الصفحه ٨٤ : ء الانبياء ، فلكل نبي وصي وعلي بن أبي
طالب هو وصيّ محمد ، ونحن نفضله على سائر الصحابة بما فضله الله ورسوله
الصفحه ١٨١ :
أيام خلافته وسجلها المؤرخون من أهل السنة والجماعة اختلف فيها مع أقرب الناس إليه
وهو عمر بن الخطاب تلك
الصفحه ١٣٥ :
كل الامصار بإتخاذ
ذلك اللعن سنة يقولها الخطباء على المنابر ، ولما استاء من ذلك بعض الصحابة
واستنكر
الصفحه ٨٧ :
إخواننا من أهل
السنة سواء في العراق أو في مصر أو في تركيا أو غيرها من البلاد الاسلامية مزخرفة
الصفحه ١٢١ : رسول الله وهذا يتناقض مع أهل السنة والجماعة الذين لا
يصلون على محمد وآله إلا ويضيفون إليهم الصحابة
الصفحه ١٧٤ : (١).
وهذا ابن عباس يقول : ما علمي وعلم
أصحاب محمد في علم علي إلا كقطرة في سبعة أبحر (٢).
وهذا الامام علي
الصفحه ٧١ : تسليما ) (١).
فقد أجمع المفسرون سنة وشيعة على أن
الصحابة الذين نزلت فيهم هذه الآية ، جاؤوا إلى رسول
الصفحه ٨٢ :
محمد صاح الجميع في
صوت واحد : « اللهم صل على محمد وآل محمد ».
وجاء وقت الصلاة وخرجنا إلى المسجد
الصفحه ٧٨ : » فهذه أقبح من الاولى ، لان محمد كان عمره أربعين سنة عندما أرسل الله
سبحانه إليه جبريل ( ع ) ، ولم يكن
الصفحه ١٧٧ :
هيكل أخرج الحديث بكامله في كتابه « حياة محمد » في صفحة ١٠٤ من الطبعة الاولى سنة
١٣٥٤ هجرية وفي الطبعة
الصفحه ١٠٧ : وعلاماتهم ، وهؤلاء يتفق الشيعة والسنة على
لعنهم والبراءة منهم.
وهناك قسم خاص وإن كانوا من الصحابة فهم