الصفحه ٢٣ : نعرف
عنها شيئا منذ عهد المؤلف هي المتعلقة بالسيرة الحميرية وبالأمثال والحكم باللسان
الحميري ، والتنبيه
الصفحه ٢٤ : ماري الكرملي ، ثم في برنستن سنة ١٩٤٠ بتحقيق
نبيه امين فارس (١). (٩) في أمثال حمير وحكمها باللسان
الصفحه ٢٨ : » و «سرائر الحكمة» و «اليعسوب».
١٨ ـ الطالع والمطارح ـ ولعل هذا في علم النجوم ، وقد ذكره القفطي.
١٩
الصفحه ٣٠ : ما ذكره صاعد الأندلسي في «طبقات الأمم» ومما قلت :
رواية صاعد ـ وإن
رواها عن الحكم المستنصر بالله
الصفحه ٤٤ : ذكرنا في كتاب «سرائر الحكمة» من اختلاف حالي الشمس في رأس أوجها ونقطة
حضيضها (٢) ، وقد ذكر هرمس أن فيه
الصفحه ٤٥ : الا ما ينبغي. وقال : موضع الحكمة من قلوب الجهال
كموقع الذهب من ظهر الحمار. «دائرة المعارف» ج ١ ـ ٣٣٨
الصفحه ٦٦ : علل قد ذكرناها في كتاب «سرائر الحكمة».
قال بطليموس : وأما الذين يسكنون تحت مدار بنات نعش فانهم لما كان
الصفحه ٧١ : أرواحهم من الحكمة والعلم والنظر في غوامض الأمور ،
وصار الذين يسكنون بلاد مقدونية وتراقا وإيلورية مشاركين
الصفحه ٧٣ :
من العراق وملتقى
النهرين الجزيرة والشام وبلاد أثور ، فصار أصحاب هذه البقاع أصحاب أدب وحكمة وعلم
الصفحه ٧٨ : هم أصحاب فكر وفهم وفطنة في جميع الأشياء
وخاصة في الفحص عن أمور الحكمة ، والعلم الغامض ، والأمور
الصفحه ٨٠ : من العمران ، وسامت
هذا البيت ما بين مكة والمدينة ، فأظهر في هذا الموضع المنطق العجيب وجاء بالحكمة
الصفحه ٨٤ : ، واستطال
ذلك العنق فطعن في تهائم اليمن بلاد فرسان وحكم والأشعريين وعكّ ومضى الى جدة (٥) ساحل مكة والجار
الصفحه ٨٥ : البحر
من بلاد الأشعريين وعكّ وحكم وكنانة وغيرها ودونها الى ذات عرق والجحفة وما صاقبها
، وغار من أرضها
الصفحه ٩٢ : رأس غزير كثير الرياح
حديدها ، الى الشرجة (٧) ساحل بلد حكم فباحة جازان الى عثّر فرأس عثّر ، وهو كثير
الصفحه ١١١ : فيّ بعد أن آتاه الله الملك ، وعلمه الحكمة ، ومكنه من خزائن الأرض وجعله في
الدنيا وجيها ، وفي الاسلام