الصفحه ٩٧ : اليمن الكبار. ثم الساعد من أرض حكم
بن سعد قرية لحكم (٧). والسقيفتان (٨) قرية لحكم على وادي خلب ويكون بها
الصفحه ٢٣٢ : وهي مخلاف ، ثم بلد حكم وهي خمسة أيام فيه أودية بلد همدان
وخولان ، وملوكه من حكم آل عبد الجدّ وفيه مدن
الصفحه ٢٠ : الحكمة»
للهمداني إذ وصف الهمداني بأنه (محيط بمباحث الفلسفة عن أصل العالم وقواعد المنطق
والكلام) ومهما يكن
الصفحه ٨٢ :
زبيد. وعرض الخصوف
مدينة حكم (١) مثل عرض صعدة ، وطولها من المشرق مئة وتسع عشرة درجة. وعرض
عثر ست
الصفحه ٩٨ :
الجد (١). ثم الهجر (٢) قرية ضمد وجازان (٣) وفي بلد حكم قرى كثيرة يقال لها المخارف وصبيا (٤). ثم
الصفحه ١٢ : يوضح بعض
آرائه بالرسم كما في «سرائر الحكمة (٢)» و «الجوهرتين (٣)»
ويؤخذ على
الهمداني أمور
الصفحه ٢٧ : ـ سرائر الحكمة. قال عنه صاعد الأندلسي «في طبقات الأمم» : (وغرضه التعريف
بجمل علم هيئة الأفلاك ، ومقادير
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوسلم
: «جاءكم أهل اليمن أرقّ أفئدة وألين قلوبا ، الايمان يمان والحكمة يمانية» والذين
أنزل الله فيهم
الصفحه ١٣٥ :
ثم يتلوه واديا
بني عبس من حكم (١) ووادي حيران وخذلان (٢) مآتيهما من أسافل حجور.
ثم حرض (٣) وهو
الصفحه ٢٤٨ :
بجيد أدماء تنوش العلّفا
وحمضة ومنها
المنذر بن أبي حمضة الوادعي (١) ومظة بن الجمجم من حكم وحرملة
الصفحه ١ : ، ان يطبع الكتاب طبعة ثالثة ليعم نفعه وليكون في متناول كل يد إذ
اصبح في حكم المعدوم ، ومن حق اليمن
الصفحه ٨ : سنذكره بعد هذا مع إيراد
خمسة أبيات من الشعر الجيّد في الحكم.
أما ما جاء في «معجم
البلدان» فصوابه ، ابن
الصفحه ٩ : .
تاريخ ولادته : نص
في المقالة العاشرة (٦) من «سرائر الحكمة» أنه ولد يوم الأربعاء ، ١٩ صفر سنة ٢٨٠
ه وإن
الصفحه ١٦ : معه معايير الحق والانصاف.
وقد أشار الهمداني
في المقالة العاشرة من «سرائر الحكمة» الى سجنه إشارات
الصفحه ٢١ : الينا كتبها صاعد الأندلسي (٤٣٠ / ٤٦٢
ه في كتابه «طبقات الأمم» ونقل فيها عن خط أمير الأندلس الحكم