الصفحه ٨٣ :
من جزء بلدي ،
وفرق عملي ، وصقع سلطانيّ ، وجانب فلوي ، وحيّز بدوي (١) ، ليكون من نظر في هذا الكتاب
الصفحه ٧١ :
الربع فهي تشاكل مع ما قلنا المثلث المنسوب الى ما بين الجنوب والصبّا أعني مثلث
الثور والعذراء والجدي
الصفحه ١٠٨ : القياس فيها وضرب لها الأمثال وألقى الحيلة فيها الى الكاتب والحاجب (وَقاسَمَهُما إِنِّي لَكُما لَمِنَ
الصفحه ٣٠ : ـ وهو معاصر للهمداني ـ محلّ نظر لعدة أسباب (١) :
أن القفطي ذكر في «أنباه الرواة» أن قبر الهمداني في
الصفحه ٣٥٧ : لقلوب
الحسّد
٩
واخلفه في عترته
وآله
رب ومن والاهم
فواله
الصفحه ٧٩ : والدلو وعلى شكلهما
فأهلها لذلك يكثرون أكل اللحم والسمك وينتجعون من مواضع الجدب الى الريف وعيشهم
شبيه بعيش
الصفحه ٨٢ :
الجزيرة ومسالكها ومياهها وجبالها ومراعيها وأوديتها ونسبة كل موضع منها الى سكانه
ومالكه على حد الاختصار
الصفحه ٣١٥ : كذلك حتى أتاه
رسول ابي يعفر إبراهيم بن محمد بن يعفر ، فاتبعه من ساعته إلى شبام فلما وصله أمره
بالمضي
الصفحه ٣٠٢ :
جنبه السّهى وهو
نجم صغير لا يدركه إلا بصر الشاب (١) من الناس ، وإلى المناقب على سمت مغيب الآخر
الصفحه ٣٠٠ :
وأورده نباج بني
مجيد
لو انّ العبد
كان بها قويّا
ومن الشقوق إلى
البطان اثنان
الصفحه ٣٠١ :
الأبواء اثنان
وعشرون ونصف (١) ومنها إلى الجحفة ثلاثة وعشرون ميلا وعرض الجحفة اثنان
وعشرون وسدس
الصفحه ٤٥ : البحر
مما يلي عمان الى جدّة على ما دار به من اليمن الى أرض الزنج والحبش ، الى
الثّعلبية ، والإقليم
الصفحه ٢٤٥ :
قيس ولفائف من
الناس ثم للخم ومن يخالطها من كنانة ما حول الرّملة إلى نابلس ولهم أيضا ما جاز
تبوك
الصفحه ٢٤٤ : ، ولها طريق
اخرى أيمن من تلك في أرض نجد على حصن بني عثمان مسافتها أربعة أيام ، ولخيبر الى
المدينة طريقان
الصفحه ٣٠٣ :
ومنها إلى القريحا
اثنان وعشرون ميلا ، وعرضها تسعة عشر جزءا ، ومنها إلى كرى ستة عشر ميلا وعرض كرى