الصفحه ٣١٣ : (٤) انه نظر إلى ماء جامد بناحية بيت بوس في أول حزيران وهو
أصفى قليل ، ولا يتحول الإنسان الشتاء والصيف من
الصفحه ٣٠٩ : جميع جوانبه فيعتم به ونظرته
عليك طلعا يحول بينك وبين النظر إلى دابتك إذا كانت قدامك أو بينك وبين رفيقك
الصفحه ٣٦٥ :
ثم عميشا
فاعسفوا أحبابي
مرّا إلى مجزعة
الغراب
ومن سنام رفض
الهضاب
الصفحه ٣٧١ :
مقاربه
ثويلة الأنجد
فيها قاربه
مرّا إلى محذا
النعال دائبه
ثم
الصفحه ٩ : أبيه الخالص بن معطي كان ممن ولي عيار صنعاء (٣) وعناية آله بالصناعات كالتعدين وغيره ، أمور تلفت النظر
الصفحه ٤٧٥ :
، ١٣٩ ، ١٩٨ ، ٣٣٦.
المر (مر) : ٢٣٦
، ٢٩٤.
مر الظهران : ٨٦
، ٢٣٢ ، ٢٩٥ ، ٣٠١.
مراة : ٢٥٤ ،
٢٩٧
الصفحه ٢٥٤ :
وبين رملة الوركة
إلى أقصى الوشوم فهي من عويند بني خديج فالرغام فرملة الحصادة فمنفوح فالبردان
الصفحه ٢٦٤ :
متقاودة الى قاع
الضاحية الى حصن سيح الغمر. ومن أخذ الثفن من الفلج الى اليمامة اخذ أسافل أودية
جعدة
الصفحه ٣٨١ :
أخرج جماعة بائك
على بوك اتباعا لتمك وجماعة بائك بوائك ، وكأنه ذهب إلى أن واحدها أبوك وبوكاء ،
وقد
الصفحه ٣٩٩ :
كالقينة العذراء
في شبابها
تعلو سهول الأرض
مع صعابها
إلى القريحاء
بأعلى دأبها
الصفحه ١ : واجلت النظر فيه وصححنا ما امكن تصحيحه كما ارجعنا الى نصابه كل ما
وقع من الأخطاء ونفدت هذه الطبعة ولما
الصفحه ٢٩٧ : ماء والحضر ، والحضر ايضا في بلد الجرامقة (٢) والقصيبة ومرأة قريتان لبني امرىء القيس من تميم
الصفحه ٧٧ : منهم على الرجال ، وتملك المرأة على النساء ، ويحفظون هذه
السنّة وهي دائمة يتوارثونها ، وطبائعهم حارة
الصفحه ٦٧ :
مخصبة ، وطبائعهم
مائلة الى البرد ، وأخلاق هؤلاء القوم أيضا وحشية لدوام البرد في مواضع مساكنهم
الصفحه ٧٥ :
ينظرون في الأمور
الالهية ، وأخلاقهم أخلاق عدلة أحرار وأنفسهم نبيلة قوية وهم مبغضون للشر يمقتون