الصفحه ٦١ :
والموضع الذي مبلغ
أطول ما يكون من النهار فيه اثنتان وعشرون ساعة من ساعات الاستواء ، فان بعد تلك
الصفحه ١٣٢ : والشرفة التي بين القوسين ، كانت في
اصلنا وساقط من «ل» و «ب» وهي بلدة عامرة عنسية معلقة بالهواء كأنها
الصفحه ١٣٤ : ميزاب تهامة الأعظم ثم يتلوه في العظم وبعد المأتى زبيد ومساقي مور تأخذ غربي
همدان جميعا وبعض غربي خولان
الصفحه ٢٥٤ : قفيف منقطع ممدود مد الحبل. بلاد بني تميم فيها النخيل
والقرى والزروع والبئار ثم ترجع في بطن العرض عرض
الصفحه ٢٨٥ : يأخذان من حرة بني سليم وينتهيان في البحر
وهجشان والجزل والسّقيا والرّحبة ، وأما معدن فران فإنه نسب الى
الصفحه ٤٣ : النهار منكوسا الى أولهما أكثر ، فذلك دليل على تدوير
موضع المساكن والأرض ، وأن دوائر الأفق متخالفة في جميع
الصفحه ١٨١ :
وقد تركت صفات هذه
المواضع وان طالت وابتدأت بصفات مخلاف بني عامر (١) ، فأول ذلك ما في الميمنة من
الصفحه ١٩٠ : فيه النخيل والعطب وهو لفرقة من الأصابح من حمير
، ثم ذو سكير لبني مسلية.
ثم بعد ذلك أبين (٢)
: ابين
الصفحه ١٩٣ :
بيحان (١) : واما بيحان فإن لها طريقين :
الصدارة (٢) واد يهريق في بيحان منه شربهم ، واهله الرضاويون
الصفحه ٢٨٩ : مثل ديرة أدر
في ديرة ، ومثقب مكان ، ويثقب في بلد ذبيان قال النابغة :
عفت روضة الأجداد منها فيثقب
الصفحه ٣٤١ : داري
جماع وأهلها
إليك وفيها ثروة
وعديد
ودار أطاف الكرم
والزرع حولها
الصفحه ٣٦٨ :
سواجي
حزائقا بالرّفق
الحجّاج
نواسلا يرقلن في
دمّاج
ناجيتها
الصفحه ٧٩ : الوحش أي لا صبغ (٢) في طعامهم.
قال : فهذا ما
وصفنا به مشاكلة الكواكب والبروج لكل واحدة من الأمم
الصفحه ١٠٠ : البحريون من الصّدف (٢) ومنهم من سكن بلحج مع الأصابح كان منهم اوس بن عمرو قاتل
الجوع وفيه يقول الشاعر وهو
الصفحه ٢٣٩ : وحراز المستحرزة وشظب وموتك وجبل نهم
وملحان وشهارة وعيشان والشرف وعروان (٣).
اللواتي في رؤوسها
الآبار