الصفحه ٢٥٥ :
ومن أمير جائر
لا يرعوي
لا يتقي الله
ولا يرثي شقي
ثم تصعد في بطن
الفقي فترد
الصفحه ٦٧ :
مخصبة ، وطبائعهم
مائلة الى البرد ، وأخلاق هؤلاء القوم أيضا وحشية لدوام البرد في مواضع مساكنهم
الصفحه ٧٠ : : بلدة في بلاد الروم ومن تركيا اليوم وممن فتحها العثمانيون
وهي التي غزاها الخليفة العباسي المعتصم بالله
الصفحه ١٥٩ : ، وأما المناحي فلبني علوي.
والوادي الثاني :
وادي خبش ويصب في موسط الجوف غربيه صادرا من خبش بعد ريّ
الصفحه ٢٠٤ : وكان بها نخل عظيم ، وكان
أكثر تمر صنعاء منها وبها جنس يقال له الونش (٣) ، ثم أخربتها الفتنة وكان يسقيها
الصفحه ٢٨٨ :
وعلا لغاط فبات
يلغط سيله
في قرقرى شعب
اليمامة تشعب (١)
وأقام
الصفحه ١٣٧ : سحرة السكاسك وأصحاب صدح الغيث واستعارة اللبن (٥) وغير ذلك من فنون سحرهم وكهانتهم ، والأخبار في فنونهم
الصفحه ١٦٥ : وشرقي أعراض نجد تبالة وترج وبيشة
حتى يصدر عن المصامة ، وهي فلاة لا ماء فيها ، فمن أراد حضرموت من نجران
الصفحه ١٧٠ :
حضرموت في وادي ذي
نخل ويفيض وادي ثوبة إلى بلد مهرة (١) وحيث قبر هود النبي صلىاللهعليهوسلم وقبره
الصفحه ٢٢٥ : للرّعا (٥) ، فهذه بلد خولان على حد الاختصار وأغوارها داخلة في تهامة
ابزان وأم جحدم وفي أعلا السرّاة الى
الصفحه ٣٠٧ :
أرض بينون (١). وقلعة الجؤة لأبي المغلس في ارض المعافر وهو مرّاني من
همدان وهي تطلع بسلم ، فإذا قلع
الصفحه ٩٦ :
الحاف. وفرسان
قبيلة من تغلب وكانوا قديما نصارى ولهم كنائس في جزائر الفرسان قد خربت وفيهم بأس
، وقد
الصفحه ١٥٠ :
قد سار له وهمّ به
كثير من العرب فيحول بينهم وبينه تنّين مثل الحبل العظيم فلا يجدون اليه سبيلا
الصفحه ٤٩ : بالتقريب المواضع الواغلة في شمال بلاد الترك ،
وابتداؤه من المشرق من شمال بلادهم ، ويمر على ساحل بحر جرجان
الصفحه ٢٤١ : (٤) :
احاديث جن زرن جنا بجيهما
وابرق الحنّان
يسمع فيه عزيف الجن (٥) ... قال الشاعر :
سقى الله أمواها