الصفحه ٢٥٠ : ء
وفيهم حميرية كثيرة الى صعدة ، وبلد سفيان بن أرحب فصحاء إلا في مثل قولهم أم رجل
وقيّد بعيراك ورأيت اخواك
الصفحه ٢٦٩ :
والحويتية وجوّحلي وكل ما قارب الساحل جميعا أملاح الا اليسير.
نبات أرض نجد من الشجر كله
إذا اجتمع في مكان
الصفحه ٣٠٧ :
مواضع منه عرق مترادفة ، وليس تعم جميعه إلا العرقة العليا والتي تحتها ورأسه واسع
جدا فيه ثلاث قلاع حصون
الصفحه ٣١٨ : سكر العشر (٦) لا يكون إلا بنجران ، ولا يكون منها إلا شق بلحارث فيما
بين الهجر وسرّ بني مازن ، وهو سكر
الصفحه ٣٢٦ :
على عقب المشيب
من السّداد
الا من مبلغ عني
رسولا
مغلغلة تحثّ إلى
مراد
الصفحه ٣٥٤ : عني وهي على ما سمعت بجميع لغاته إلا ما
كان منها معيبا من جهة الاضطرار ولا فائدة فيه فقد ثقفته واصلحته
الصفحه ٢ :
هذا ولا يفوتني في
هذه الطبعة ان أنبه الى ما جال في خاطري منذ عهد بعيد ألا وهو ان كتاب «صفة جزيرة
الصفحه ٢٠ : ، ولا هيّأ طباعهم للعناية به ، ولا أعلم أحدا من صميم العرب
شهر به إلا أبا يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي
الصفحه ٤٥ : وجبلّتها لا تكون إلا
__________________
(١) في نسخة
المشهودة.
(٢) الثعلبية بفتح
أوله من منازل مكة الى
الصفحه ٦٥ : ونصف وهو قدر ساعة الا
عشرا ، ثم جعلوا حد المغرب دون ما جعله أهله بهذا المقدار ، وصار كل واحد من
الصفحه ٨٣ : ليعرف وسيع أرض ربه وكثرة خلقه ،
وسعة رزقه لا اله إلا الله العزيز الحكيم.
باب ما جاء عن ابن
عباس
الصفحه ٨٨ : قصيدة طرفة التي فيها الشاهد ولكن روى البيت كما يلي :
ألا إن خير الناس حيا وميتا
الصفحه ٩٦ : الحصيب ولا خلت
تلك المعاهد من صبا وتصابي
ما العيش الا ما أحاط بسوحه
الصفحه ٩٧ : جميعا من عك الا النبذ من خولان قال عمرو
بن زيد أخو بني حي بن عوف من خولان :
مضت فرقة منا
يحطوّن
الصفحه ٩٩ : لا جامعها الأثري ومنارته السامقة يدلان على مكانتها وإلا كانت أثرا
بعد عين. والجند أيضا قرية في