الصفحه ٣٣ : ءا وتصحيفا ، وعهدها
لا يتجاوز ما قبل القرن العاشر ، مع نقصها ، ورمزت لها بحرف (ح).
ولقد قام أستاذنا
محمد بن
الصفحه ٤٦ :
من «ل» و «ب»
(٢) السند مقاطعة من
الباكستان المسلمة فتحها محمد بن القاسم الثقفي القائد المشهور ابن
الصفحه ٦٦ : الشديد في الهواء المحيط بهم أيضا في
سائر الحيوان والنبات الذي عندهم. قال أبو محمد : إن الحكيم وإن نسب هذه
الصفحه ٧٢ : محمد (٤) التكفير ان يخر بذقنه هابطا نحو صدره ويلقي له راحته ويقال
هو معنى قول الله تعالى (وَيَخِرُّونَ
الصفحه ٧٣ : والمريخ خاصة ، ولذلك صار هؤلاء متهورين لا يعرفون الله عزوجل حق معرفته.
قال أبو محمد :
مصداق ذلك مسألة
الصفحه ٨١ :
تم الكتاب الأول
من صفة البلاد ومشاركتها والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله أجمعين
الصفحه ٨٦ : اليمن ، وفيها التهائم والنجد واليمن تجمع ذلك
كله. قال أبو محمد : وتأييد ذلك في جميع اليمن لهذه المواضع
الصفحه ٨٧ : نسبة الى ثمالة بضم الثا
المثلثة قبيلة من الأزد التي مساكنها بالسراة ومنهم محمد بن يزيد المبرد الثمالي
الصفحه ٨٩ : تربة بمقاومتها العنيفة لقوات محمد علي خديوي
مصر سنة ١٢٢٩ ه ٢٤ مايو ١٨١٩ م. كما اشتهرت ايضا بمعركتها
الصفحه ٩١ : بعون الثّغرا خافت بنو خنزريت فخرجوا إلى البلدان وخرج رئيسهم
محمد بن خالد بجماعة من بني خنزريت حتى دخلوا
الصفحه ٩٥ : ، والفقيه المفسر محمد بن
عبد الله الموزعي والمؤرخ الموزعي وغيرهم. والشقاق بكسر الشين المعجمة وفتح القاف
الصفحه ٩٩ : عنه سلمة بن وهرام ومحمد بن اسحاق وغيره من الاعلام.
وتقوم مدينة «جبا» في فجوة صبر من غربيه
كما يأتي
الصفحه ١١٠ : وفدهم الى المدينة نادوا بجلافة الأعراب : يا محمد اخرج الينا ؛
فأنزل الله فيهم الآيات في سورة الحجرات.
الصفحه ١١٩ : متعاندان فظبا في الغرب الجنوبي ونخلان في الشرق الجنوبي ليس بينهما فاصل
ونسب إلى ظبا أبو الخير بن محمد بن
الصفحه ١٢١ : مدينة المخلاف ووصفها المؤرخ الوصابي عبد
الرحمن بن محمد المذحجي في تاريخه وصفا شافيا ، وكانت مقر الملوك