الصفحه ٣٠٠ :
وعشرون جزءا ،
أنشدني الجرمي لابن شريان القريعي من نمير في مهاجاة المختار العقيلي :
ثنيت
الصفحه ٣٠١ : ، ومنها إلى معدن النقرة عشرون ميلا وهي ملتقى
الطريقين فهذا تقدير طريق العراق في العروض على ما عمله بعض
الصفحه ٥٦ : .
والدائرة الموازية
الرابعة عشرة : هي التي يصير مبلغ أطول ما يكون من النهار فيها خمس عشرة ساعة
وربعا من ساعات
الصفحه ٥٧ : عشرة : هي التي يصير مبلغ أطول ما يكون النهار فيها ست عشرة ساعة مستوية ،
وبعد هذه الدائرة من معدل النهار
الصفحه ٨١ : اثنتا عشرة
درجة بالتقريب. طول الجند ازيد من طول عدن بنصف درجة ، وعرضها ثلاث عشرة درجة.
ظفار وصنعاء في
الصفحه ٤٦ : درجة ، وهو ضعف الميل وزيادة جزئين وكسر ، وقد حدّ في قانونه عرض كل إقليم
منها وساعات نهاره الأطول على
الصفحه ٦٠ :
فأما الموضع الذي
مبلغ أطول ما يكون النهار فيه تسع عشر ساعة من ساعات الاستواء ، فان بعد دائرته
الصفحه ٥٤ : ء
وثمانية وتسعون جزءا كان سقوط الأظلال الى ناحية الشمال ، وظل رأس الحمل في هذا
الموضع أربع أصابع وعشرون
الصفحه ٢٩٩ : درجة ومنها إلى
القاع عشرون ميلا ، ـ وبالجوف موضع يسمى القاع كانت فيه وقعة بين همدان ومراد ـ وعرض
القاع
الصفحه ٦١ :
والموضع الذي مبلغ
أطول ما يكون من النهار فيه اثنتان وعشرون ساعة من ساعات الاستواء ، فان بعد تلك
الصفحه ٥٣ :
أصبعان وأربع
وعشرون دقيقة وثلاث وثلاثون ثانية من أصبع ، ومنتهى ظل الشتاء في رأس الجدي :
ثماني
الصفحه ٥٢ :
والدائرة الموازية
الثالثة : هي الدائرة التي يصير أطول ما يكون من النهار فيها اثنتي عشرة ساعة
ونصفا
الصفحه ٢٤ :
وكان هذا الجزء
معروفا الى القرن السادس الهجري ، فقد نقل عنه ابن عساكر في تاريخ دمشق. (٤) في
السيرة
الصفحه ٢٥ : » مخطوطة برلين. وقال القفطي : (الدامغة
على معد والفرس قصيدة طويلة وقد شرحها ولده ، فيها علم جم ولله الحمد
الصفحه ١٢ : :
١ ـ منها شدة
تعصبه شدّة قد تحيد به في بعض الأحيان عن جادة الصواب ، وكتاب «شرح الدامغة» أوضح
دليل على ذلك