الصفحه ١٩٤ : ء المخا.
(٢) لا تزال هذه
حدوده إلى يوم الناس هذا.
(٣) هم ما يسمون
اليوم في نفس مدينة موزع «الفرّسنة
الصفحه ١٥٢ :
الرداعيّ في
قصيدته بالقرب من رداع ، وردمان وقرن وأذنة به بشران (١) والجبل المشرفة على سيوق (٢) ومن
الصفحه ٢٠٢ : بالمعارف والتجارة وغير ذلك
كما اختفت قبائله ودخل المخلاف في عداد مخلاف العود ، وحجر وبدر : بلاد قعطبة
اليوم
الصفحه ١١٧ : بن أبي معيط يوم
الجمل :
يا ليتني كنت في العرين من عدن
يوم البصيرة أو صنعا
الصفحه ١٧٧ : انها
اليوم صغيرة ودعوتها في العواذل ، والحار لا يزال قائما. وتاران : هو ما يسمى
اليوم وتران ولا يزال
الصفحه ١٩١ : على يد سلاطينها العبدليين ، وتعتبر اليوم المحافظة
الثانية.
(٧) قال السلطان أحمد
بن الفضل العبدلي في
الصفحه ٢١٠ : المواضع أسفل سهام واسفل سردد وسوقها المهجم
والكدراء حمى لغسان وهو يوم في يوم ويسمى المسالمة. قال أبو محمد
الصفحه ٢١٢ : في «التاريخ» ، ويسكنها اليوم
أوزاع من حميريين وهمدانيين وغيرهم وحصنها المطل عليها من الغرب يحتفظ
الصفحه ١٢٨ : عرفنا الماجل الذي يحفر في الأرض اللينة وفي صخر دون أن
يطوي ليجتمع فيه مياه الأمطار ولا يعرف اليوم كريف
الصفحه ١٥٩ : مراد بالجوف كان فيه يوم من أيامهم. وورد ذكر عمران للجوف في
خبر الوفود راجع تاريخنا وفيه قتل الشريف
الصفحه ١٣٧ : الرما بتشديد الراء آخره ألف مقصورة وهو حصن منبع مذكور في التواريخ
ويقع في المنطقة التي تسمى اليوم
الصفحه ١٩٩ : اليوم اطلال لا تقام فيه سوق وله واد مغيول
فيه شجر الموز والبن والعنب والكاذي وغيرها وفيه حمام طبيعي
الصفحه ٢٨٠ : نمران وبقية هذه المدن أنقاض ، وقد حققناها في الجزء الثامن من
«الاكليل».
(٣) المنبج : هو ما يسمى
اليوم
الصفحه ١٩٣ : ، وما أحوجنا اليوم ونحن في عهد الانطلاقة
إلى أن تمتد اليها يد العلم بالبحث والتنقيب فتقدم لنا من تاريخنا
الصفحه ٢٤٩ : العطف وبه نخل
ويسكنه العرب من بني محارب ، ثم السّيف سيف البحر وهو من أوال على يوم وأوال جزيرة
في وسط