الصفحه ١٩ : ، ولهذا
وقع فيما وقع فيه غيره.
الهمداني النسابة :
كل من يطالع ما كتب الهمداني عن أنساب القبائل اليمنية
الصفحه ٣٣٣ : الاكليل مفسرا فاغفلنا تفسيره في هذا الموضع (١).
ذكر أجزاء جزيرة
العرب العلية التي هي من اليمن والحجاز مع
الصفحه ١٦٦ : بقية في حضرموت ، كما حازت فضيلة السبق بالهجرة والجهاد أيام الفتح
الاسلامي ، ونبغ منهم جلة من الأماثل
الصفحه ٩٤ :
بهم قبائل من مهرة
فساكنوهم وتنصر معهم بعضهم ، وبها نخل كثير ، ويسقط اليها العنبر وبها دم الأخوين
الصفحه ٧ : المعنيين بتاريخ أمتنا ممثلة بأبرز نوابغ أبنائها
، وقد استقيت هذه الترجمة مما كتبه صاعد الأندلسي من علما
الصفحه ٨٦ : كتب العهود من الخلائف
لولاة صنعاء اليمن (١) ومخاليفها وعكّ وعمان وحضرموت يريد بعك أرض تهامة ، وكان
الصفحه ٢٥٢ : وتثني من طريق زري
وتأخذ على الشجرة وهي شجرة ذي الرمة التي مات تحتها وكتب فيها شعره ، ثم تخرج من
الجبال
الصفحه ٣٣ :
ورمز لهما بحر في (ل)
و (ب) وإلى مخطوطة من أرجوزة الرداعي في (دار الكتب المصرية) (١) وهي التي تذكر
الصفحه ١٠ : مكة فجاور بها وقتا ، وكتب صدرا من الحديث والفقه ،
ورواه ثم رجع الى اليمن فنزل صعدة. ا ه.
وفي مكة
الصفحه ١٢ :
ه). وأكثر معارفه
تلقاها عن رواة وعلماء وأناس من أهل قطره. وما عدا ذلك فهو يشير اليه ، وهو يتلقّى
الصفحه ٢٨٦ : والجوارس (٣)
__________________
(١) أمية بن أبي
الصلت الثقفي : شاعر مشهور قرأ الكتب الأولى من
الصفحه ١٢٥ : وعولى وحملان والمخلفة من أرض حجور
فراجعا إلى فج عك.
ثم يتصل بهذه
السراة قدم واعلاها الظهرة وجعرم
الصفحه ١٦٥ : .
(٦) تجيب : بضم التاء
المثناة من فوق وكسر الجيم آخره باء موحدة : أبو قبيلة من كندة لها ذكر كثير في
كتب
الصفحه ٤٠ :
العراق ، وما يشرع
منها على عرض أربع وثلاثين وثماني أصابع وعشر من الظل : حمص وعانات وصور وسرّ من
الصفحه ٢٣٤ :
ووراءه قرى لبني
ربيعة من أقصى الحجر ايضا ، وحلبا (١) قرية لبي مالك بن شهر قبلة الحجر على هذا