الصفحه ١٦ : ، وقد يكون اسم محمد سقط من أصل
المطبوعة ، فالهمداني يلقب نفسه بأبي محمد في مواضع كثيرة من كتبه ، مما يدل
الصفحه ٢١ : كتبه ما لا نجد له
أصولا فيما بين أيدينا من كتب اللغة ، ولا نستطيع الجزم بصحته إذ كثير من نصوص
الهمداني
الصفحه ١١ : قال : الهمداني من أهل ريدة بلد بالبون قرب صنعاء (٢).
ويظهر أنه أثناء
مجاورته بمكة اقتنى كثيرا من
الصفحه ١٠٧ :
ولم يزل فيها من
كتبة الديوان بلغاء غير مولدي الكلام ولا مستخفي المعاني ومبعدي الاستعارات مثل
بني أبي
الصفحه ١٥ : الوحيد الذي نستطيع أن نتبين
آثاره فيها ، فيما وصل الينا من كتبه ـ «الإكليل» و «الدامغة» و «شرحها» وكان من
الصفحه ١٠٦ : ) الكميت ـ بالتصغير
: هو ابن زيد الأسدي وترجمته في الأغاني وغيره من كتب الأدب ـ راجع تفسير الدامغة
الصفحه ١٠٩ : وغيرها من كتب الأدب. وأبو مسلم : هو عبد الرحمن الخراساني
المشهور الذي مهد الملك لبني العباس.
الصفحه ٢٧ : ، وفيه نصوص وأشعار وأخبار لا
نجدها في غيره من الكتب التي بين أيدينا ، وتطغى على المؤلف فيه عاطفته.
١٥
الصفحه ١٠٤ : اليونانية والعبرية
والسريانية والحميرية ، ومعظم اخباره عن اليمن وشعوب العرب التى بادت. وقال : قرأت
من كتب
الصفحه ٢٤ : القديمة من عهد يعرب بن قحطان الى عهد أبي كرب أسعد الكامل وهو من الكتب
التي وصلت الى القفطي ، يعوزه شي
الصفحه ١ : والعناء وارهاق الأعصاب آسفا كل
الأسف على ان ينشر المركز ووزارة الاعلام من كتب التراث ما يزيد الطين بلة
الصفحه ٣٤٩ : ء.
والربو : صوابه الوتر كما في كثير من
الكتب وهو وادي الرياض الذي يخترقها ويسمى البطحاء.
الصفحه ٢٨٤ : في الأغاني
وكامل المبرد وغيرهما وللدكتور جبرائيل جبور كتاب من أوفى الكتب عنه.
وهذا البيت سبق ان
الصفحه ١١٧ : فيه من العيون عدد أيام السنة
وفي مؤلف يسمى «نزهة المعتبر في فضائل جبل صبر» حفقناه ونشرناه ، وورد
الصفحه ٢٣ : ، والسادس والعاشر والثامن ، وهي على
تفرقها تقرب من نصف التصنيف وصلت في جملة كتب الوالد المخلفة عنه ، حصلها