الصفحه ٣٨٥ :
أوقح منهل على واد
عذب الماء وقيل لعليل من أهل صنعاء وهو في منزله ما تشتهي؟ قال : شربة من ماء أوقح
الصفحه ٣٩٢ : فأخرجه على شائد كما يقال ليل نائم وعيش ناصب أي منيم فيه ومنصب وعيشة راضية
أي مرضية.
٨٩
فكن له
الصفحه ٣٩٤ :
ثم منى تلقى بها
الرحال
وكان فيها الناس
لم يزالوا
لكل امرء منهم
ظلال
الصفحه ٣٩٥ : النادي.
٩٧
من هاشم في
البيت ذي الدعائم
والفرع من
فروعها السلاجم
الصفحه ٤٠٤ : لله على
إحسانه
وفضله المعروف
وامتنانه
سيرنا ذو اللطف
في بلدانه
الصفحه ٤٨ : درجة ونصف درجة ، وسط هذا الاقليم بالتقريب مدينة
أصبهان (١) وما كان في مثل عرضها من مواضع الأرض
الصفحه ٥٦ : .
والدائرة الموازية
الرابعة عشرة : هي التي يصير مبلغ أطول ما يكون من النهار فيها خمس عشرة ساعة
وربعا من ساعات
الصفحه ٦٢ : بأسره من
الدائرة التي تمرّ بأوساط البروج الذي هو أميل الى الشمال عن دائرة معدل النهار لا
يصير في وقت من
الصفحه ٢٧٠ :
، والدعاع ، والقتّ والرقة من المرتع الذي لا يبيد اصله ويحيى كل عام بالمطر
ويتربل في أبارد الأرض بغير مطر
الصفحه ٢٩٠ :
عالج يقطع بين جبلي طيء وأرض فزارة في الدهناء وشرج وأيهب من بلد غني ، محجّر بين
غني وبني أسد (١) ، رمّان
الصفحه ٢٩٢ : اغتربا
وقال أيضا في طود
:
خطت به من بلاد
الطود تحدره
حصاء لم تترك
دون
الصفحه ٣٣٤ : ء
فأغثنا إلهنا
ولك الحمد
بغيث تجره
الأنواء
ينعش الناس في
السّوارج والوحش
الصفحه ٣٤٧ :
أحمّ رجوف مستهل
ربابه
له فرق مسحنفرات
صوادر
تصعّد في
الأحنا
الصفحه ٣٥٨ : مسير فيه تلدد إلى خلف ، والكريف جوبة عظيمة في صفا يكون
فيها الماء السنة وأكثر ، والهروج موضع بلد عنس من
الصفحه ٣٨٦ :
الحنطوة.
٧٥
فقلت لما ثاب لي
احتفاظي
والقلب فيه شبه
الشواظ
سل