الصفحه ٣٧٦ :
والإحرام
وكلّ ضغبوسيّة
كهام
وغد طباقا ورع
نوام
ضنّ بما في رحله
الصفحه ٣٧٨ : غير مرّة ليلا ما آنست بها ذاعرة. وقد يقولون : إن
سفراء اليمن كانوا إذا باتوا بها خرج في الليل من يطرح
الصفحه ٣٨٢ : حمار الوحش ، نعاب من نعيب الغراب ، أجرب منهل فيه بئر ، أعباب
موضع ، الأحص من الحصاص وهو الحصى لا من
الصفحه ٣٨٩ :
الحائط تحت حنية
إلى مأجل كبير وفيه الموز والحنا وانواع من البقول ، وسبوحة موضع ، وأريك عقبة
تضاف
الصفحه ٣٩٦ :
هم معدن العلم
وأرباب النعم
وقادة الخيل
وضراب البهم
فرع أصيل مستطيل
في
الصفحه ٣٩٨ :
أحقب مشعوف من
الصياد
١١٠
ثم اغتدت والنجم
ما تصوبا
تؤم في الأفق
اليماني
الصفحه ٤٠٠ :
أي عسف
براكب لم يدر
ماذا يخفي
في القلب من شوق
مشاد الحتف
الصفحه ٤٠٣ :
بعد الرفع
حتى أتتها في
فوات الجمع
بنعمة الله
الجليل الصنع
الصفحه ٦٨ :
وأنس ويسار لخصب
بلادهم وكثرة خيرها ، وكذلك يجد الانسان طباعا خاصية في كل واحدة من البلدان من
الصفحه ٢٣٧ : أكيل ويرسم
، وسحة من قرى خولان بين البشرّيين (١) والنصفيين قالوا : وكان اسمها في الجاهلية وسخة فلما
الصفحه ٣٠٢ : منها الذي
يطلع آخرها ويغيب آخرها ايضا ، ومن رأس المناقب إلى مكة آخذا نحو المغرب ونحو
الجنوب لأن مكة في
الصفحه ٣٤٢ :
علهت تبلّد في
نهاء صعائد
سبعا تؤاما
كاملا أيامها
ويروي : في شقائق
عالج
الصفحه ٣٤٦ :
__________________
(١) في المطبوعتين :
قيدة خطأ ، وفيدة واد يصب في عسفان وفيه قرية بهذا الاسم.
(٢) في الأصول :
عتود. وعبود
الصفحه ٣٤٨ : اليدين في
حبيّ مكلّل
يضيء سناه أو
مصابيح راهب
أمال السليط
بالذّبال المفتّل
الصفحه ٣٦٧ : أي يا
ناقة فرخّم ، والهجان ثور الوحش ، والصيهد القاع المطمئن فيه الحرّ ويصخد ،
والممرّ السّوط ، وتبار