الصفحه ٥٨ : الموازية
الحادية والعشرون : هي التي يصير مبلغ أطول ما يكون من النهار فيها سبع عشرة ساعة
مستوية ، وبعد هذه
الصفحه ٦٠ :
فأما الموضع الذي
مبلغ أطول ما يكون النهار فيه تسع عشر ساعة من ساعات الاستواء ، فان بعد دائرته
الصفحه ٦٤ :
(السبنطس) والسادس
وسط بحر (بنطس) والسابع مخرج النهر المسمى ب (ورسطانس).
اختلاف الناس في العرض
الصفحه ٦٥ :
الحد ، ثم جعلوا
نهاية الطول في المشرق على مسافة اثنتي عشرة ساعة وهو ثمانون ومئة درجة مستقيمة.
إذ
الصفحه ٢٣٨ : خولان.
الشوامخ من الجبال
التي في رؤوسها المساجد الشريفة ومواضع المساجد : تعكر
الصفحه ٢٧٢ : والسنة الأزوم العاضة للمال وهي الأزمة والأزم
الحصر وإطباق الفم على المضّار ، فالحريش في واد من الفلج يقال
الصفحه ٢٩٥ : (٢) بالسّحول جبلان ، ذو الجليل من مواضع الوحش وذو الجليل على
محجة نجد فيه ثمام وهو الجليل ، ووعال من بلد ذبيان
الصفحه ٢٩٦ :
أي ما يخشون غير
الآخرة ، ومجلتهم مواعظهم في ذات الله عزوجل ، وحارث الجولان جبل لهم ايضا ، ومن بلد
الصفحه ٣٠٣ : أشياء لا يسع فيها إلا الجد والانكماش
دون الرّخرخة والفتور فيقال له : وما هي يا أبا يوسف؟ فيقول : مباضعة
الصفحه ٣٢٩ : فيها
فلهم ملك باحة
الشأمات
تلكم الأكرمون
من ولد الأز
د لغسّان
الصفحه ٣٣٨ : فالمروة
البيضاء
وأرّبت تصب في
الحجر والو
دّ كما صب في
الحياض الدلا
الصفحه ٣٤٠ :
سواء عليها سبسب
ونجود
إذا مسحت
أخفافها الأرض في الخطا
ظننت أكفّا
تحتهنّ خدود
الصفحه ٣٤٩ : الأعشى يصف
عارضا :
فقلت للشّرب في درنا وقد ثملوا
شيموا وكيف يشيم
الشارب الثمل
الصفحه ٣٦٣ :
البريد إنها
مسؤولة أي يقرأ عليها من الكتاب ، وعجيب منقل رفيع مصلول للركب في المحامل عليه.
٢٣
الصفحه ٣٧٢ :
غيل المنضج غيل
عليّ من وادعة. المنضج نقيل عظيم ، والظليف جبل في رأس المنضج وسدّ المنهج قصدك
يقال