الصفحه ٣٣٣ : قسطاس
البريّة كلّها
وميزان عدل ما
أقام المشلّل
جبل ، وقد دخل هذا
الكلام في كتاب
الصفحه ٤٣ : النهار منكوسا الى أولهما أكثر ، فذلك دليل على تدوير
موضع المساكن والأرض ، وأن دوائر الأفق متخالفة في جميع
الصفحه ٤٩ : بالتقريب المواضع الواغلة في شمال بلاد الترك ،
وابتداؤه من المشرق من شمال بلادهم ، ويمر على ساحل بحر جرجان
الصفحه ٢٨٩ : مثل ديرة أدر
في ديرة ، ومثقب مكان ، ويثقب في بلد ذبيان قال النابغة :
عفت روضة الأجداد منها فيثقب
الصفحه ٣٣٢ : في
هضباتها وخاضوا في غمراتها وأخرجوهم من سرواتها وأناخوا على إياد بالكلكل وسقوهم
بصبير النّيطل حتى
الصفحه ٣٤١ : داري
جماع وأهلها
إليك وفيها ثروة
وعديد
ودار أطاف الكرم
والزرع حولها
الصفحه ٣٨٣ : ، وكرا (١) واد في الحرة عميق فيه نخل وماء وهو من مغاوض الحمير ينزل
اليه بعقبة ويصعد عنه في أخرى
الصفحه ٤٠ : الدرج في أميال الدرجة ـ وهي ستة وستون
ميلا وثلثا ميل ـ خرج لنا ثمانمائة ميل ، فاذا قسمناها على أميال
الصفحه ٧١ : ، وتشترك في تدبيره الزّهرة وزحل وعطارد ، أيضا ولذلك صار
سكان هذه البلدان متشاهبين في الصّور أكثر من غيرهم
الصفحه ٧٩ : الوحش أي لا صبغ (٢) في طعامهم.
قال : فهذا ما
وصفنا به مشاكلة الكواكب والبروج لكل واحدة من الأمم
الصفحه ١٤٧ :
__________________
(١) لم يذكر المؤلف
تفاصيل ما في هذه الأودية وربما أنها سقطت من الأصول ورفقا بالقارىء من الملل نحيله
على
الصفحه ٢٤٠ : وإيلياء واللّات باعلى نخلة ، وذو الخلصة بناحية تبالة ، وكعبة نجران ، وريام
في بلد همدان ، وكنيسة الباغوتة
الصفحه ٢٥١ :
فالسّفح يجري
فخنزير فبرقته
حتى تتابع فيه
الوتر والحبل
الوتر واد يدخل في
وادي حجر
الصفحه ٢٧٨ : حدّ بين ضنّة وباهلة وابنا شمام فهو لباهلة.
يبرين : يبرين في
شرقي اليمامة وهي على محجّة عمان الى مكة
الصفحه ٢٨٣ :
الدجانيّ ولا تعشارها
النقار نقر في
الرمل ، وكاظمة ، ومسلحة بئر كانت أجاجا تذرب البطون (١) وعذب