الصفحه ١٢٦ : ء آخره ياء : اوطان تقع في جبل عيال
يزيد. وجعرة ، بفتح الجيم وسكون العين المهملة : بلدة من ارض قدم. ومذرح
الصفحه ١٩٤ :
بلد وهي واسعة الى
ما اتصل في الشمال ببلد الركب (١) من الاشعر وفي الشرق بالمعافر وذبحان (٢) وقد
الصفحه ٣١٨ :
والزّهب بلغة أهل
تهامة (١) يمتلي من السيل ، فإذا امتلأ نف (٢) فيه الطّهف والدخن فنضب الماء ثار
الصفحه ١٢ :
معلوماته عمن يتوسّم فيه المعرفة من أهلها. وقد أكثر النقل عن بطليموس ، بل لخص
كتابه في مقدمة «صفة جزيرة
الصفحه ٢١ :
الهمداني اللغوي :
لما ترجمه القفطي في «أخبار الحكماء» قال : (وقد ذكرت قطعة من خبره وشعره في كتاب
الصفحه ٢١٥ :
السرّ وفيه بعد
ذلك قرى كثيرة مثل الأسحريين والبركة والقرظة (١) وغير ذلك وسكنه من خولان ومن يخلط من
الصفحه ١٣ :
٢ ـ اعتقاده
بتأثير النجوم ، في تكون المعادن ـ كما في «الجوهرتين (١)» وفي البشر أيضا ، كما شحن بذلك
الصفحه ٧٦ :
له ، وينسبون الى
هذين الكوكبين أسرارا يذهبون فيها مذهب النياحة ، وهم أشقياء أذلة الأنفس ،
مكدودون
الصفحه ١٣٣ : ، ويهريق فيه من يمينه وجنوبي ألهان فأنس
، ومن شماله شمالي بلد جمع وسربة حتى يرد شجبان فشلك بين جبلان
الصفحه ١٥٨ : مشهورة فيما بين شبام وتلا.
(٢) قاعة قرية لا بأس
بها في البون غربي عمران وكانت هجرة عظيمة خرج منها علما
الصفحه ١٦٤ : من وادعة ، ويمدها سيل قاضي دينه (١) والدّحاض والركب حتى تصب في وادي العرض هو مسيل الفرعين
الآخرين
الصفحه ٢٠٦ : ، بها جرف يسمى حمّام سليمان
__________________
(١) كذا في (ح) وفي
أصلنا باضافة مخلاف الى ذمار وفي
الصفحه ٢١٦ : الى حدقان والبوارق (٧) ثم يتكوّر (٨) الجميع في الخارد الى الجوف ، وأما ما يصب الى سهام منها
ثم تهامة
الصفحه ٢٥٧ :
التي يقول فيها ذو
الرّمة :
تمام الحجّ ان
تقف المطايا
على خرقاء حاسرة
القناع
الصفحه ٥٢ :
والدائرة الموازية
الثالثة : هي الدائرة التي يصير أطول ما يكون من النهار فيها اثنتي عشرة ساعة
ونصفا