الصفحه ١٩٧ :
والمواجد وبنو علقان (١) فيها والتباعيون من همدان (٢) ـ التّكلع والتّبكّل والتّحشّد والتّقرّش والتّحبّش
الصفحه ١٤٩ :
مدينة يوجد فيها
خبث الحديد وقطاع الفضة والذهب والحلى والنقد واليها كانت العرب تنسب الدروع
السلوقية
الصفحه ١٩٨ :
فائش الذي مدحه
الأعشى وفيه يقول :
ببعدان أو ريمان
أو رأس سلية
شفاء لمن يشكو
الصفحه ١٥٦ : (٤) ووادي السرّ ، ومطرة وفيها اودية كثيرة فجبل ذباب فزجان
فشبام القصّة (٥) تمرّ مياه
الصفحه ١٧٣ : (٢) من الأودية الضبّاب ووادي حضر الذي فيه محجّة عدن إلى
صنعاء ووادي شرعة والحكنة والجعديّة ووادي ثوبة
الصفحه ٢٠٠ : ذكرنا عنه في كتاب الإكليل كبارها (٤) وفيها يقول تبّع :
وبالرّبوة
الخضراء من أرض يحصب
الصفحه ٣٢ :
وقد طبع هذا
الكتاب في مطبعة بريل في ليدن (هولندة) سنة ١٨٨٤ م في مجلدين يشمل الأول الكتاب
وفهارسه
الصفحه ١١٨ : يتصل ببلد
المعافر في هذه السراة بلد الشراعب من حمير منها دخان (٣) ورؤوس نخلة (٤) ويصلاه من بلد الكلاع
الصفحه ١٨٥ : عرمة لبني شبثان من ناجية (٣) سارع لبني شبرمة ودعوتهم في ناجية (٤) وعلان (٥) وهو قصر ذي معاهر (٦) وحوله
الصفحه ٢٠٧ : وجمعه جرف : بضم أوله وهو الكهف ، والجرف
: بمعنى الكهف لغة فصحى دارجة في عموم اليمن ، وهذا الجرف لا يسع
الصفحه ١٧٢ :
ودهر فيهما قرى
كثيرة في رخية درب يقال له سور بني نعيم من تجيب ولهم قرى كثيرة بواد غير ذلك
الصفحه ٣٠٨ : وأغنامه
وبقره وخيله ما خلا الإبل فانها لا تطلعه وهو مع ذلك كثير السّباع في رأسه ، ولا
مؤذ به من هوام الأرض
الصفحه ٢٣ : ، والسادس والعاشر والثامن ، وهي على
تفرقها تقرب من نصف التصنيف وصلت في جملة كتب الوالد المخلفة عنه ، حصلها
الصفحه ٢٥ :
٧ ـ جزيرة العرب ـ كذا سماه محمد بن نشوان في مقدمة الاكليل (١) ويظهر أنه «صفة جزيرة العرب» وسيأتي
الصفحه ٢٧ : اطلاعه تطالع القارئ من خلال كل صفحة من صفحاته.
ويظهر أن الكتاب
الف في ٢٢ رمضان سنة ٣١٦ (٢) ـ أي قبيل