الصفحه ١٣٧ : سحرة السكاسك وأصحاب صدح الغيث واستعارة اللبن (٥) وغير ذلك من فنون سحرهم وكهانتهم ، والأخبار في فنونهم
الصفحه ٣٠٧ :
أرض بينون (١). وقلعة الجؤة لأبي المغلس في ارض المعافر وهو مرّاني من
همدان وهي تطلع بسلم ، فإذا قلع
الصفحه ١٩٢ : الاقبال يسكنها
الأصبحيون. تبن (٣) يسكنها الواقديون وهي التي ذكرها السيد ابن محمد (٤) بقوله :
هلّا وقفت
الصفحه ١٩٩ :
__________________
حبيش ، والهياري
بتقديم الهاء على الياء المثناة من تحت ثم ياء أيضا وبعد لأي عثرنا على قرية في
عزلة بني
الصفحه ٤٥ :
حتى يلتقي الأول
بالسابع عليه ، وجعلها قسمة مستوية يدخل في كل بلد من هذه المشهورة (١) ما صاقبه ودخل
الصفحه ٩٦ :
الحاف. وفرسان
قبيلة من تغلب وكانوا قديما نصارى ولهم كنائس في جزائر الفرسان قد خربت وفيهم بأس
، وقد
الصفحه ١٣٢ : في التاريخ المشاحيط لحادثة تاريخية
وهي أن ابن الفضل لما غزا مدينة زبيد سنة ٢٩٣ ه واستباحها وسبى منها
الصفحه ٢٢٦ :
الحناجر ويعيش
وسابقة وكعب وحيف ابنا أنمار بن ناشج من وادعة بن عمرو بن عامر ابن ناشج.
بلد يام
الصفحه ٤١ :
الدرج ما إذا
ضربناه في أميال الدرجة خرج لنا من الأميال ألف وخمسمائة وثلاثة وثلاثون ميلا ،
فاذا
الصفحه ٧٤ : وكثيرا من
الأفاويه ، ولا يعدم بها أكثر الحشائش التي ذكرها (ديوسقوريدس) (٣) في كتابه المعروف بكتاب
الصفحه ١٨١ :
وقد تركت صفات هذه
المواضع وان طالت وابتدأت بصفات مخلاف بني عامر (١) ، فأول ذلك ما في الميمنة من
الصفحه ١٩٠ : فيه النخيل والعطب وهو لفرقة من الأصابح من حمير
، ثم ذو سكير لبني مسلية.
ثم بعد ذلك أبين (٢)
: ابين
الصفحه ٢٤١ : عندنا معروفا وللناس في ذلك حوله روايات وأخبار لا سيما ايام الطفولة هي
أشبه بالخرافات. وذكر ابن الفقيه
الصفحه ٢٤٤ : و «الأغاني».
(٢) ترجم له ابن
المعتز في طبقاته ص ٢٧٦ ، وذكره الهمداني في ج ٢ ـ ٣ من «الأكليل» وانظر «مجلة
الصفحه ٢٤٩ :
وكان قد سكن هذه
المواضع ونجعها ورعاها وسافر فيها وكان بها خبيرا.
مدينة البحرين
العظمى هجر وهي