الصفحه ١ : واجلت النظر فيه وصححنا ما امكن تصحيحه كما ارجعنا الى نصابه كل ما
وقع من الأخطاء ونفدت هذه الطبعة ولما
الصفحه ٢٦ : .
ونجد نماذج كثيرة
من شعره في «الاكليل» وله قصيدة طويلة تدعى قصيدة الجار أوردها العلامة الأكوع في
مقدمة
الصفحه ٣٠ :
الجزء العاشر من
كتابه «الاكليل» (١) أبديت فيه الشك في كونه توفي سنة ٣٣٤ في سجن صنعاء ،
تعويلا على
الصفحه ٣٣١ : عادا
في منازلها
والبغي أفنى
قرونا دارها الجند
من حمير حين كان
البغي مجهرة
الصفحه ٣٤٩ :
برقا يضيء على
الأجزاع مسقطه
وبالحبيّة منه
عارض يئل
قالوا نمار فنجد
الصفحه ٣٥١ : (١)
وجدّبه عن السيف
الكراع
فأقرب مورد من
حيث راحا
أثال أو غمازة
أو نطاع
الصفحه ٣٥٦ :
صفرا وحوذانا
وبقلا منجما
وصلّيانا ونصيّا
اسحما
هذه ضروب من النبت
، وشبه الناقة
الصفحه ٣٦٠ :
إذ رادها سام
بلا توهام
ورادها من قبل
ألفي عام
ما بين سفحي نقم
النقام
الصفحه ٣٦١ : رابها من حدث
الزمان
ريب عدو حرب
الأضغان
قام فحامى دونها
حيّان
الصفحه ٤٠٠ :
أي عسف
براكب لم يدر
ماذا يخفي
في القلب من شوق
مشاد الحتف
الصفحه ٤٠٥ : المعمورة من الارض : ٤٢.
العامر من الأرض
: ٤٣.
دائرة الأقاليم
وأول العمران : ٤٤.
معرفة قسمة
الأقاليم
الصفحه ٢٨٤ : :
الشريف الذي ينسب اليه عقبان الشريف لبني تميم (٢) ، وشعبى من أحواز الشريف قال طرفة :
لهند بحزّان
الصفحه ٣٧٩ : (١) فخففه ، وعقبة الغضار مخنق مضيق ، والميثاء موضع ، وكل هذه
المواضع من يعرى (٢) لخثعم.
٦١
حتى إذا
الصفحه ٣٨٨ :
أكلت الرحال من أسنمتها والواحدة جباء والذكر أجب ومن الناس مجبوب.
٨٠
ثم اعتزمن العيس
بالتصميم
الصفحه ٣٩٤ :
والتكسار وغيره
خير منه قال أبو زبيد (١).
فثار الزاجرون
فزاد منهم تقرابا فصادفه ضبيس
٩٤