الصفحه ٣٩٧ :
من النجار
الأعرق الكريم
كم فيهم من ذي
ندى حليم
١٠٤
وعصمة الحي وحصن
الصفحه ٤٠٤ :
تبارك الرحمن من
مقيت
سبحانه من منشىء
مميت
١٢٧
فالحمد
الصفحه ٧ : محمد بن علي الأكوع يقوم به ، ولهذا فسأكتفي بإشارات موجزة عنه ، حتى تصدر
دراسة أستاذنا الأكوع أو غيره من
الصفحه ١٣ : القسم الباقي من كتابه «سرائر
الحكمة» وهو الخاص بالنجوم متأثرا بأفكار اليونان والهنود.
٣ ـ تصرفه في
الصفحه ٢٠ : بالمسند مع ما
يقابلها بالعربية ، وأورد نماذج كتابات قال إنها موجودة في مواضع ذكرها. ويبدي بعض
الباحثين من
الصفحه ٢٥ : ، وعدّ ياقوت والصفدي (٢) من مؤلفات الهمداني : جزيرة العرب وأسماء بلادها وأوديتها
ومن يسكنها
الصفحه ٢٦٨ :
وبحلي من أرض
كنانة ، وبالبون من أرض همدان وأسفل الجوف ، الدّهناء صائمة الدهر لا رياح فيها
غير
الصفحه ٢٨٩ :
................
وقال بعض العرب :
من قاظ الشريف وتربع الحزن وشتا الصّمان (١) فقد أصاب المرعى ، وقال طفيل الغنوي
الصفحه ٣٣٧ : ، قالوا وكان في المستسقين من أهل الحجاز شاعر يعرف
بالعجلاني فقال له أصحابه الحجازيون : قل لنا شعرا نعارض
الصفحه ٣٦٦ :
وتحت رحلي (١) من بنات الاصهب
دوسرة مثل
اللياح الاقبب
تعتسف السّبسب
بعد
الصفحه ٣٧٠ :
من خولان ،
والمطرات موضع ، والشيح والقيصوم والسينام والاسنوم عضاة مما ترعاه الابل معروفة ،
في وجوم
الصفحه ٣٩٢ :
وعاكف لله غير
جاحد
يا ربنا من كاده
من كائد
كأنه قال إلى بيت
مشيد
الصفحه ٣٩٩ :
من كركر تغشى
الكراع الأخصبا
وفي كرا تختال
ليلا غيهبا
تعلو من
الصفحه ٤٠١ :
أنا ابن شهران
كرام المعجم
نسأل من كان
إمام الموسم
قلت له
الصفحه ٥١٢ :
قنابل خيل
يوم قتالها : ٣٤٥
نظرت وقد
فطامها : ١٣٠
هذيل حموا
من عل