الصفحه ٢٥٠ :
همدان البون منه
المشرق والخشب عربي يخلط حميرية ظاهر همدان النجدي من فصيح ودون ذلك ، خيوان فصحا
الصفحه ٢٦٤ :
متقاودة الى قاع
الضاحية الى حصن سيح الغمر. ومن أخذ الثفن من الفلج الى اليمامة اخذ أسافل أودية
جعدة
الصفحه ٢٧٩ :
أي غارها وأعلاها
، ومن أحب تطرق الفلج الى اليمامة من العقيق.
فأما مراحل نجران
الى العقيق فأولها
الصفحه ٣٠٣ :
ومنها إلى القريحا
اثنان وعشرون ميلا ، وعرضها تسعة عشر جزءا ، ومنها إلى كرى ستة عشر ميلا وعرض كرى
الصفحه ٣١٣ : (٤) انه نظر إلى ماء جامد بناحية بيت بوس في أول حزيران وهو
أصفى قليل ، ولا يتحول الإنسان الشتاء والصيف من
الصفحه ٣٧٨ :
صنان شعب بالقرب
من بنات حرب ، ويسمى لحي الجمل ، والربضات موضع بين جبال به رضائم عظام كالآطام
الصفحه ٣٨٥ :
كأم أفراخ إلى
أفراخ
عن ذي طوى ذي
الحمض والسباخ
قاربة للورد من
كلاخ
الصفحه ٢٣ :
جميل ، عزيز الوجود ، لم أر منه إلا أجزاء متفرقة وصلت الي
من اليمن وهي الأول والرابع يعوزه يسير
الصفحه ٤٣ :
الأوقات من أول الليل والنهار أكثر ؛ ومن كان بلده أقرب الى المغرب كانت ساعات هذه
الأوقات من آخر الليل وآخر
الصفحه ٦٧ :
واتصاله ، وكلما وجد فيهم فهو موجود في دوابهم وثمارهم من العظم والقوة واختلاف
التأليف.
وأما الذين يسكنون
الصفحه ٦٨ :
وأنس ويسار لخصب
بلادهم وكثرة خيرها ، وكذلك يجد الانسان طباعا خاصية في كل واحدة من البلدان من
الصفحه ١٩٤ :
بلد وهي واسعة الى
ما اتصل في الشمال ببلد الركب (١) من الاشعر وفي الشرق بالمعافر وذبحان (٢) وقد
الصفحه ٢٤٠ :
وأول سراة جزيرة
العرب من أرض ذبحان والمعافر وآخره جبل القبق من أقصى الشام.
مواضع العبادة :
مكة
الصفحه ٢٦٧ : متقابلة وأرماح اكثبة طوال حداد ، ولوى رماح أسفل منهنّ
كلّ ذا من الدهناء ، والمرّوت بين حائل وبين الوركة
الصفحه ٢٨٠ :
قال أبو محمد :
ينبغي أن يكون سمعه ليلا وهو سائر جنابه لأن سمعه بالنهار من غير شخص مما يستحيل
عند