الصفحه ١٧٥ : ، وكذلك سبيل كل قبيلة من البادية تضاهي باسمها اسم قبيلة أشهر
منها فإنها تكاد ان تتحصل نحوها وتنسب إليها
الصفحه ٢١٠ : : إنما استقصينا
في هذه المواضع دون سائر البقاع من اليمن تنبيها على أن هذه المواضع لم تكن محالّ
لربيعة بن
الصفحه ٢٦٥ :
ثم النّتج وهي
قارات في قابل فأو الهدّار من قصد الدّبيل ، ثم تقطع الدبيل قطع الحبل ، وهو الرمل
الصفحه ٢٩١ :
الجياد كانها
رداة تدلّت من
فروع يلملم
ويقال لملم أيضا.
منى بمكة غير منوّنة من
الصفحه ٣٠٤ :
الجوينية من قنونا
وتسمى القناة ثم دوقة (١) وهي للعبديين من بقايا جرهم (٢) ثم إلى السّرّين ثم
الصفحه ٣٢٣ :
وكل وجه للسّرى
يسرينا
بلغن أقصى
الرّمل من يبرينا
وحضرموت
وبلغن الصيّنا
الصفحه ٣٢٤ :
حجارة الحرة خشنة
وعثة متعاضة يصعب المسلك فيها.
ذكر ما أتى من
الشعر جامعا لكثير من مساكن العرب
الصفحه ٣٣٢ :
مخافة أن يصيبها
ما أصاب عادا وثمود من معاريض البلاء ، ودواعي الشقاء ، فلما كثرت قحطان وضاقت بها
الصفحه ٣٥٠ :
والقصر من سنداد
ذو
الكعبات والنخل
المنبّق
والغمر والاحسا
الصفحه ٢ :
العرب» للهمداني الذي ظهر مطبوعا من اصوله المخطوطة كلها قد اعتورها النقص وانها
ليست بكاملة بدليل ما نسوقه
الصفحه ١٦ : أبيه هذه الأيام من
الأذى ، ولهذا نسب اليه ذلك الشرح ، وهي نسبة غير صحيحة ، وقد تكون متأخرة عن هذا
العهد
الصفحه ٣٢ : الذي بذله هذا المحقق
إلا من اطلع على مخطوطات الكتاب التي توفر للمحقق خمس هي أجود ما عرف من مخطوطاته
في
الصفحه ٣٣ :
ورمز لهما بحر في (ل)
و (ب) وإلى مخطوطة من أرجوزة الرداعي في (دار الكتب المصرية) (١) وهي التي تذكر
الصفحه ٤٦ :
طرائق من المشرق
الى المغرب متجاورة بعضها الى بعض ، من خط الاستواء الى حيث يقع القطب الشمالي
خمسين
الصفحه ٧٨ :
عدن أبين فانها مع
دخولها في طباع حيزها ودخول اليمن خاصة من بينها في طباع ما قبلها من طباع ما بين