الصفحه ٢٤٧ :
ثم منها إلى بلد
وفيها شراة وغير ذلك ، إلى حد الموصل ، وإن أردت بعد أرض الموصل مررت بتكريت وكان
الصفحه ٣٠١ :
الأبواء اثنان
وعشرون ونصف (١) ومنها إلى الجحفة ثلاثة وعشرون ميلا وعرض الجحفة اثنان
وعشرون وسدس
الصفحه ٣١٥ : كذلك حتى أتاه
رسول ابي يعفر إبراهيم بن محمد بن يعفر ، فاتبعه من ساعته إلى شبام فلما وصله أمره
بالمضي
الصفحه ٣١٨ :
والزّهب بلغة أهل
تهامة (١) يمتلي من السيل ، فإذا امتلأ نف (٢) فيه الطّهف والدخن فنضب الماء ثار
الصفحه ٤٠٩ : : ٢٨٠.
صفة الجوف :
٢٨٠.
النقار : ٢٨٣.
مواضع بين اليمن
ونجد والعروض : ٢٨٤.
من أوطان بلحارث
: ٢٨٣
الصفحه ٨ :
الحائك ، فلم يكن
أبوه حائكا ، ولا أحد من أهله ، ولا في أصله حائك ، وإنما هذا اللقب لمن يشتهر
بقول
الصفحه ١٨ : عاد من
مكة بعد سنة ٣٠٧.
مفتاح شخصية
الهمداني : الدارس لكل ما يتصل بحياة الهمداني يجد أن تعصبه لقومه
الصفحه ٨٣ :
من جزء بلدي ،
وفرق عملي ، وصقع سلطانيّ ، وجانب فلوي ، وحيّز بدوي (١) ، ليكون من نظر في هذا الكتاب
الصفحه ١١٠ :
خلّفت على أهلك أو
على من تتكل في هول سفرك أو بمن تثق في حال غربتك؟ أبا لله أم عليه؟ وكيف ولست
أخشى
الصفحه ١١٣ :
اثنتين وستين
ومائة وأقام بها سنة ونصفا ـ : أما بعد فإنه لما اختلط عليّ من عقلي ، واشتبه علي
من
الصفحه ٣١١ :
خولان بن عمرو بن
الحاف ، ثم من ولد يعلى بن سعد بن عمرو بن زيد بن مالك بن زيد بن أسامة وهو قبالة
الصفحه ٣١٤ : المصقول من الجواهر ، ثم دخلها البياض مع ذلك الصقال حتى تشاكله الفضة
المصقولة وسائر الجصّ في البلاد يطبّع
الصفحه ١٩ : الجليلة والمؤلفات الجميلة ، لو قال قائل : انه لم يخرج اليمن مثله لم
يزلّ. لأن المنجم من أهلها لا خطر له في
الصفحه ٢٧ : ، وليس من
المعقول أن يكون قد ولد له ولد بلغ من السن ما يؤهله للتأليف ، ثم إن نفس الهمداني
وأسلوبه وسعة
الصفحه ٤٩ :
عشر جزء. ووسط هذا
الاقليم بالتقريب أرض أرمينية الشمالية ؛ وابتداؤه من المشرق داخل بلاد الترك الى