الصفحه ٨٣ : منها ، وإنما هو يجهد بكل ما
أوتي من قوة وحول في الابتعاد عنها.
سابعا
: إن موقف علي «عليه
السلام» من
الصفحه ٢٨ : فرض في
المدينة بعد الهجرة؟ وبعد وفاة خديجة «عليها السلام» بسنوات؟! فكيف إذن أدركت
خديجة أن الملك يذهب
الصفحه ١٥٦ : المؤمنين «عليه السلام» ـ حديث
الدار ، وأورد عليه بما ملخصه :
أولا
: إن في سند رواية
الطبري أبا مريم
الصفحه ٣٢٩ : ، وكان علي أمير المؤمنين «عليه السلام» أثناءها يأتيهم
بالطعام سرا من مكة ، من حيث يمكن ، ولو أنهم ظفروا
الصفحه ٣٤٧ :
وقطيعة رحم» (١).
والأصح هو الأول
كما هو صريح الكلام المنقول عن أبي طالب «عليه السلام» ..
فخرج
الصفحه ١٧٦ : السامي الذي كان قد بلغه أمير المؤمنين «عليه السلام» حتى يستحق
وسام الأخوة فيما بينه وبين سيد البشر ، من
الصفحه ٧٩ : ورآه علي «عليه السلام»
مضطجعا في ناحية المسجد الحرام ، فعرف أنه غريب ، فاستضافه ثلاثة أيام لا يسأله عن
الصفحه ٧٠ :
بل لقد كذّب علي «عليه
السلام» أن يكون أحد من قريش قد عذّب كما سنرى فكيف يكون طلحة وأبو بكر قد
الصفحه ١١٨ : الله تعالى ، ولا يمكن صدوره لا من موسى «عليه السلام»
ولا من نبينا «صلى الله عليه وآله».
قال
صاحب
الصفحه ١٥٨ :
، وعلي «عليه السلام» (١).
ولو سلم كل ذلك ؛
فإن طرق الحديث مستفيضة ، يقوي بعضها بعضا ؛ فلا يضر ضعف بعض
الصفحه ٣٦١ :
أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ ..)(١).
وقال تعالى حكاية
لقول إبراهيم «عليه السلام» : (فَمَنْ
الصفحه ٣٠٠ : الروايات
: أن عمر قد أسلم بعد إسلام حمزة بن عبد المطلب «عليه السلام» بثلاثة أيام. وكان
إسلامه سببا لخروجه
الصفحه ٣٦٨ : عليه السّلام
الفصل
الأول : الإسراء والمعراج
الإسراء والمعراج
الصفحه ٣٧١ :
د ـ علي عليه السّلام
في يوم الإنذار :...................................... ١٦٩
ه ـ موقف أبي
الصفحه ٣٢٥ :
الفصل السادس :
في شعب أبي طالب عليه السّلام