الصفحه ٣٦٧ : :.............................................................. ٤٣
بعض ما جاء في سبق علي
عليه السّلام إلى الإسلام :............................ ٤٧
تصريحات أمير
الصفحه ٣٦٥ : : حتى وفاة أبي طالب عليه السّلام
الفصل الأول : الإسراء
والمعراج
الصفحه ٣٧٤ : : في شعب أبي طالب عليه السّلام
المقاطعة
الصفحه ١٥٥ :
التعصب الأعمى :
ولا بد أن نشير
هنا : إلى أن الطبري ، قد ذكر هذا الحديث في تاريخه على النحو
الصفحه ١٥٤ : ، وابن مردويه ،
وأبي نعيم ، والبيهقي معا في الدلائل ، وتاريخ ابن عساكر ، ترجمه الإمام علي
بتحقيق المحمودي
الصفحه ٣٥ : الله عليه وآله» إليهم لإمضاء صك نبوته ، وتصديق وحيه ، ويكون
مدينا لهم ، وعلى كل مسلم أن يعترف بفضلهم
الصفحه ١٢٩ : الوقوع.
والظاهر هو أن
القضاء عليهم إنما يكون على يد الإمام الحجة «صلوات الله وسلامه عليه».
و ـ إن
الصفحه ١٦٥ : لا يمكن أن تصح.
أولا
: لقد تقدم : أن
فاطمة صلوات الله وسلامه عليها لم تكن حينئذ قد ولدت.
ثانيا
الصفحه ١٥١ : «عليه السلام» من
الصفحه ٢٥٦ :
وأمرنا بصدق
الحديث وأداء الامانة ، وصلة الرحم ، وحسن الجوار ، والكف عن المحارم والدماء ،
ونهانا عن
الصفحه ١٩٣ : العمال ج ١٥ ص ١١٣ ، ومسند أحمد ج ١ ص ١١١ وتفسير ابن كثير ج ٣ ص ٣٥٠
وابن عساكر ترجمة الإمام علي بتحقيق
الصفحه ١٥٩ : ترجمة الإمام علي بتحقيق المحمودي ج ١ ص ٨٧ ، وإثبات الوصية للمسعودي ص
١١٥ ، وتاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ٢٧
الصفحه ٢٧٣ :
وانتهى إلى هذا
المورد ، قال المشركون تلك الغرانيق العلى الخ .. (١).
نعم ، ثم جاء
القصاصون
الصفحه ١٨ : .
(٢) البخاري ط سنة
١٣٠٩ ه ج ١ ص ١٥٢ ، أبواب الجنائز ، وج ٢ ص ١٥٩ باب وفاة موسى عليه السلام ،
وصحيح مسلم
الصفحه ٢٤ :
أي بعد وفاة أبي طالب «عليه السلام»؟ وتروى القصة بنحو يدل أن عداسا لم يكن يعرف
النبي «صلى الله عليه